قصة واقعية لرجل كان يحب فتاه ثم تزوجها وحين تم الدخول بها اكتشف ان زوجته التي كان يحبها ليست عذراء فكانت الصدمة شديدة عليه فأصابته حالة من الذهول وهو ينظر الى زوجته فقامت الزوجة بالتوسل اليه الا يفضحها وان يتستر عليها.
.
.
.
.
فسكت الزوج برهة من الزمن حتى قال لهاسوف اتستر عليكى ولكن بعد سبعة اشهر سأفتعل مشكلة واطلقك فوافقت الفتاه وهي حزينة لانها احببت هذا الشاب التى تزوجته وهي كانت في أشد الندم على ما حدث
منها فى الماضي وحين جاء موعد الطلاق أخذها الزوج الى مكان يقومون فيه بتصفيف شعر الفتيات فقالت ما هذا قال لها الزوج انى اريد ان اردك الى بيت والدك كما اخذتك. قالت له وماذا يحدث حين
يشاهدوني بهذه الزينة فقال لها الزوج افتحى درج السيارة فوجدت اسورة جميلة قال لها ضعيها فى يدك قالت ما هذا الذى تفعله قال لها والله ما وجدتك فى السبعة اشهر الا مصلية مطيعة لزوجك صائمة وقائمة
باليل فعلمت ان الله سبحانه وتعالى قبل توبتك افلا اقبلها فبكت الزوجة واكنت له حسنة الدنيا والاخرة.
وعادوا إلى البيت سوياً وهي تملئها سعادة غامرة بزوجها اللطيف المؤمن الذي قبل بعد الله توبتها وفي الطريق رن هاتفه ولكنه لم يجيب
وأجل المكالمة إلى أن يصل إلى البيت ….
رسالة من أخته مرحبا أخي أجبني للضرورة أسرع قليلا ووصل للبيت وقال لزوجته أن تسبقه
وهو سيلحق بها
تابعوا الجزء الثاني والاخير