الدمل هو بثرة مؤلمة مليئة بالصديد تتكون تحت الجلد عندما تصيب البكتيريا واحدًا أو أكثر من جُريبات الشعر وتسبب التهابها. والجمرة هي مجموعة من الدمامل التي تكوِّن منطقة متصلة من العدوى البكتيرية تحت الجلد
.
.
.
.
في العادة، تبدأ الدمامل (الخراريج) على هيئة بثرات مائلة للون الأحمر أو القرمزي تؤلم عند اللمس. وسرعان ما تمتلئ البثرات بالصديد، ويزداد حجمها، وتصبح أكثر إيلامًا إلى أن تتمزق وتصرف محتوياتها. المناطق الأكثر عرضةً للإصابة هي الوجه والجزء الخلفي من الرقبة والإبطين والفخذين والآليتين.
يُمكنكَ عادةً العناية بدُمَّل واحد في المنزل. لكن لا تحاول ثقبه أو عصره، إذ قد يؤدي ذلك إلى انتشار العدوى.
عند البحث أكثر في الموضوع تبين أن الفتاة تعاني من حالة تدعى بـ (Trichophogia) وهي حالة تسبب لمصابين بها رغي\بة شديدة في مضغ شعرهم، وكون الشعر لا يتم هضمه فمن الممكن أن يعلق في الأحشاء ليتراكم لاحقاً ويكون كتلة متزايدة في الحجم
2. دودة دماغية
ما الشيء الذي من الممكن أن يخيفك عند معرفتك أنك غير مصاب بورم دماغي؟ ربما دودة طفيلية!
وهذا ما حدث مع روزميري ألفاريز (Rosemary Alvarez) التي تم إدخالها إلى مشفى أريزونا بعد أن كانت تشكو من خدر متكرر ورؤية مشوشة، بعد إجراء الفحوص والصور اللازمة شخصت الحالة بأنها ورم دماغي؛ وتم جدولة عملية جراحية لإزالته
عند إجراء العملية وبعد فتح جمجمة المريضة وجد الجراح شيئاً مختلفاً تماماً عما توقعه، فالورم الذي كان التشخيص للحالة لم يكن سوى دودة طفيلية عملاقة
.
.
بطول عدة سنتيمترات! الغريب بالأمر أن هذه الدودة لم تكن نوعاً جديداً من الطفيليات التي لم يصادفها الأطباء مسبقاً؛ بل كانت مجرد دودة شريطية عادية وعادة ما تعيش في الأمعاء الدقيقة لكن في هذه الحالة وصلت إلى الدماغ.
تنتقل الديدان الشريطية عادة عن طريق تناول لحوم المواشي الغير مطبوخة بشكل جيد، لكن وفقاً للأطباء فهذه الحالات التي تصل فيها الدودة إلى الدماغ عادة ما ترتبط بوصول فضلات بشرية (براز) مصاب إلى
طعام المريض. كيف وصل ذلك إلى المريضة هنا؟ لا يوجد معلومة مؤكدة لكن من المرجح أن الانتقال أتى عبر طعام شوارع من طاهٍ ذو معايير نظافةٍ سيئةٍ جداً.
3. معدات جراحية بطول 25 سنتيمتراً
بعد عمل جراحي كبير؛ عانى رجلٌ بالغ من العمر 57 عاماً من ألم شديدٍ في منطقة الجراحة، عند شكواه للألم للأطباء طمأنوه بكونه شيئاً طبيعياً بعد عمل جراحي كبير. لكن مع استمرار الألم قام الرجل
.
.
بمراجعات متعددة للمستشفى دون أن يلقى أي إصغاءٍ من الأطباء الذين عزو الأمر إلى حالة نفسية وأحالوه إلى طبيبٍ نفسي ليساعده في تخطي الألم.