.
.
.
.
لقيت أحمد داخل علينا ووشه عامل شبه وش الأموات مفهوش دم ، تحسو كدا إنه مخضوض او فى حاجه حصلتله انا جريت عليه وقولتله مالك يا حبيبى وشك متغير كدا ليه !
أحمد بص لإبتسام بصه غريبه وقام حاطط إيده على شعرى وإبتسم إبتسامه خفيفه وقالى مافيش حاجه يا حبيبتى إرهاق بس شويه ، إبتسام بصت من بعيد وضحكت من بين أسنانها وقالتله إزيك ياأحمد عامل إيه ، وصلنا عندها وأحمد رد عليها السلام من غير ما يبصلها.
انا إستغربت من رده فعله لانه إمبارح كان بيتخانق معايا بسببها دلوقتى حساه مش طايقها ، دخل على الاوضه وقالى تعالى ورايا قولت لأبتسام خلى بالك من حنين يكون انا جيت ، حنين صرخت مجرد ما جيت أمشي ، قمت راجعه تانى واخدتها منها ، إبتسام وشها إتغير اووى وحسيته إسود جامد وفى ثوانى رجع زي ماهو انا قلت اكيد دى تهيوئات.
قامت وقالتلى طب انا همشي بقا وهرجعلك فى وقت تانى ، أنا طبطبت على كتفها وقلتلها ماشي يا حبيبتى روحى إرتاحى إنتى شكلك تعبانه اووى ودخلت وسيبتها فى الصالون على اساس إنها تمشي ودخلت عند أحمد عازمه الأمر إن أعرف دا ماله وكان فين .
دخلت لاحمد لقيته …. يتبع
الجزء السادس من هناااااااااااااااااا