.
.
.
.
قولتله إحنا الساعه عشره بليل ، مينفعش تروحلها دلوقتى إفرض كانت نايمه !؟ قالى لا هى مبتنمش دلوقتى ، قمت وقفت وحطيت إيدى فى وسطى وقولتله نعم !؟
وإنت إيه إل عرفك بمواعيد نومها ياااحمد!؟ احمد قالى بكل هدوء لانها كانت هنا متاخر اووى ساعه ماكنت حنين سخنه ، انا خبطت على دماغى بإيدى وقولتله ااه إفتكرت ولسه جايه اقوله إستنى أجى معاك لقيت حنين صحيت وهو إختفى بعد فتره .
لقيته جاي وبينهج كدا والعرق على وشه كتير بقوله مالك يأحمد حصل إيه !؟ قالى مافيش حاجه إبتسام إتصالحت خلاص وهتبقا تجيلك بكرا انا عديت الموضوع لانى واثقه فى جوزى جداا وكمان فى صحبتى ، واليوم عدى وقلت خلاص لما تجينى بكرا هصالحها.
ونمنا وجه اليوم التانى يوم الجمعه، قمت عملت الفطار وعملت شاور لحنين ورحت اصحى احمد بحط إيدى على وشه براحه كدا ، قام قايم مخضوض وبيبرق جامد ، انا إتخضيت من شكله بقوله مالك يااحمد انا بصحيك براحه ، بلع ريقه بصعوبه وقالى معلش كنت بحلم بكابوس.
جبتله كوبايه الميه من جنبه وعتطهاله وقولتله خد يا حبيبى إهدى كدا وإستعيذ بالله من الشيطان الرجيم ، احمد فضل يبص حواليه بريبه كدا وبعد شويه هدى ، قولتله يلا تعالى عشان الفطار جاهز ، احمد قام اخد شاور وفطرنا وقعدت انا وهو نتفرج على التلفزيون وحنين بتلعب على كتفى ، احمد إنت يابنى سرحان في إيه دا كله ، !؟ احمد بصلى وهو ساكت وقالى ولا حاجه بقولك إيه انا مشوار صغير كدا وراجعلكم ماشي ! انا قولتله رايح في# يتبع
الجزء الرابع من هنااااااااااااا