.
.
.
.
صدم الشاب وشئ بداخله يخبره بأن تلك الفتاه هي زوجته!
وفي المحطه التاليه أنتظر الشاب نزول الفتي من القطار ونزل خلفه مسرعا وعندها……..
أنتظر الشاب حتي نزل الفتي من القطار وركض خلفه مسرعا لكي يلحق به ولكن عندما نزل من القطار لم يجد له أثرا
غضب الشاب بشده وجن جنونه وملأ الشك كيانه وهو لا يعرف ماذا يفعل او كيف يتصرف وهنا خطرت بباله فكره !!….
دخل الشاب أحد الأكشاك وطلب هاتفا وطلب رقم زوجته وأخذ الهاتف يرن مرارا وتكرارا ولم يجيبه أحد وأخذ يكرر ذلك ولكن دون جدوي فتأكد من أنها ليست بالمنزل..
بدأ الزوج يفقد صوابه أكثر فأكثر ولكنه يريد التأكد أولا …. طلب منزل أهل زوجته لسؤالهم عنها فأكدوا أنها لم تأتي إليهم و كمحاوله أخيره طلب زوجته علي هاتفها الخلوي ولكنها ايضا لم تجبه….يتبع
الجزء الربع و الأخير من هنااااااااااااااا