شهر رمضان المنقضي، كان شاهدا على إطلاق محمد عادل، قات،،ل نيرة أشرف، العنان لشيطانه أن يقوده حيث طريق الشر وجريم،،ته الب،،شعة، وهو ما قاله في اعترافاته خلال تحقيقات النيابة العامة، وأكدت عليه حيثيات الحكم بإعدامه التي أصدرتها محكمة جنايات الدقهلية.
.
.
.
.
تفاصيل ما حدث بين نيرة والقات،،ل منتصف رمضان
وضع القات،،ل مخططه الإجرامي في هدوء لإنهاء حياة نيرة أشرف، وبداية من رمضان بدأ يعد عدته في سبيل تنفيذ الجري،،مة، وهو مال قاله في اعترافاته أمام النيابة: «أنا في نص شهر رمضان اللي فات، لقيت ناس جاية تقول لي ابعد عن البنت دي وملكش دعوة بيها وكفاية اللي حصل عشان ميكونش في مشاكل».
وحين سألته جهات التحقيق، هل استجاب لما قيل له بشأن الابتعاد عن نيرة أشرف أم لا؟، رد: «لأ، لكن أنا سايرتهم لحد ما اتمكن منها في الامتحانات وأخلص عليها، وقتلت،،ها بعدها بـ48 يوم».
حكاية رسالة يوم 6 رمضان
وبتاريخ 6 من شهر رمضان، يوم السادس من أبريل 2022، أرسل المتهم رسائل ته،،،ديد بال،،ذبح إلى نيرة أشرف، قال فيها: «والله نهايتك على إيدي يا نيرة، تاني مفيش فايدة، ودِيني لاقت،،،لك، وعرش ربنا ما سَايبك تتهني لحظة، هَدب،،حك، وديني لادب،،حك، دانا
أدبح،،ك أسهلي، أنت حسابك معايا تقيل أوي، بلاش تزوديها عشان وعهد الله ما هسيب فيك حتة سليمة ويبقا حَد غيري يلمس منك شَعرة، أهو طالما الدنيا مجمعتناش تجمعنا الآخرة».
وعقب إرسال محمد عادل هذه الرسائل الته،،ديدية لنيرة أشرف، حاول البعض التحدّث معه لإنهاء القصة دون مشكلات، وطلبوا منه الابتعاد عن الضحية، في منتصف شهر رمضان إبريل الماضي، لكنه لم يستمع لحديثهم، وبعد نحو 45 يومًا أنهى حياتها يوم 20 يونيو.