.
.
.
.
خرج متجهاً إلى أخته وقال كيف طاوعتكم أنفسكم ان تزوجوني بطفله اين انسانيتكم
ثم خرج وهو غاضب متجهاً الى بيت الطفلة وذهب فصرخ في وجوههم واخذ اللعبة وقال لهم من اليوم انسوا ان هنالك بنت لديكم ولا اريد ان تفكروا حتى بزيارتها
قالت خالتها لن نزورها ولا نريدها ان تزورنا لقد تحملناها كل تلك الفترة
عاد الى البيت قالت اخته انها نائمه دخل الى غرفتها ووضع اللعبة امامها وغطاها بالبطانيه وخرج وقال لأخته سوف اخذها معي الى الخارج واجعلها تكمل تعليمها ..
وبالفعل سافرت إلى الخارج
وبعد مرور 15 سنة اصبحت طبيبة
جاءت يوم وهو في مكتبه الذي أصبح كل حياته فيه قالت بابا هنالك احد يريدك خرج يستقبل الضيف واذا هو دكتور زميلها مع والديه
قال له لقد جئنا اليوم نطلب يد بنتك لابني الدكتور ونتمنى ان توافق
كانت المفاجأة….. يتبع
الجزء الاخير من هناااااا