.
.
.
.
كتمت سري في صدري وبقيت حائره في امري ..تقدم لي الكثير من الخطاب وفي كل مرة أرفض بحجة معينة حتى انه لم تبقى لي حجه بعدها بالرفض فوافقت عليك وفوضت امري الى الله ..رغم صدمة زوجها لكنه تمالك اعصابه وكتم غضبه وتصرف بحكمة..
قال لها يستر عليك لفترة محدودة وبعدها اطلقك وتذهبين في حال سبيلك ولكن بشرط أن توقع على اقرار بالتنازل عن جميع حقوقها الشرعية والقانونية ..فعلا وقعت البنت على التنازل ..اخترع الولد طريقه قدم بها دليل لإثبات شرف البنت امام الناس ..
براءة وجه البنت جعلت الولد يتعلق بها ..حببها الله إلى قلبه.. قام في هذه الفترة التي اتفق ان تبقى بها معه يراقب سلوكها من بعيد دون أن تشعر بوجوده..
وجدها تفعل …….. يتبع
الجزء الثالث الاخير من هناااااا