.
.
.
.
ولم تتوقف عن الصراخ فوضعت كلتا يدي على فمها وضغط بقوة حتى سكنت وهدأت عندها ادركت أنها لم تعد تتنفس وأن نبضها لم يكن ينبض أدركت أنها مـ ـاتت.
كان كل همي اسكاتها ولكني ارتـ ـكبت جـ ـريمة !
اخذت هاتفها وحطمته وألقيته في بئر في قرية بوجاجايي
ثم وضعت حذائي وزجاجات الكـ ـحول في سلة المهملات
في الشارع، وعدت لمنزلي وبدأت أفكر كيف أتخلص من الجـ ـثة
ونظراً لوجود كاميرا في الموقع الذي اسكن فيه
قررت تقطـ ـيع الجـ ـثة وإخراجها بحقيبة
فذهبت إلى مركز تسوق واشتريت منشاراً
وعندما عدت للمنزل حملت الجـ ـثة إلى حوض الاستحمام ثم اخذت المنشار
وفصلت رأسها، وتركت دمـ ـها يتدفق ثم وضعت رأسها في كيس.. يتبع
الجزء الرابع والأخير من القصه هناااااااااا