اخبار 28

ياسمين .. كلام ايه ؟!! وريني كدا وتقرأ ياسمين تلك الكلمات التي كتبتها رباب في مذكراتها قبل وفاتها بأيام ( نعم .. اعترف انني في بادئ الامر كنت لا اطيقة بل كنت اخاف بشدة من لقائه الاجباري كل ليلة لدرجة انني كرهت النوم وودت لو اني اظل مستيقظة طوال العمر .. نعم فكان يعـ.ـذبني لدرجة […]

انا ايمام 35 سنه متزوجه وحماتى فاتن 55 سنه ارمله لكن فى عز جمالها , كان من شهر معزومه على فرح صاحبتى وكان جوزى مسافر وسألته انى اروح وقلتله على عنوان القاعه , وطلع عارفها وقالى بس دى فى حته مقطوعه , وبعيده ومينفعش تروحى لوحدك اخاف عليكى قلتله هيبقى فى ناس كتيير وده فرح

جروا استخبوا وسمعت ماما وهى بتنده عليا لأن المكان كان ضلمه وكانوا مكممين بقوى ومش قادره اصوت شويه وسمعتهم داخلين بيها شايلنها زى ما جابونى وبتصوت وكاتمين بوقها اول ما شافتنى حضنتنى وقالتلى انتى كويسه ولا اذوكى عيطت وقلت لها كويسه. قامت حماتى قالت ليهم خدوا كل حاجتنا وسيبونا الفلوس والموبيلات ضحكوا وقالوا بس احنا

قالت : موافقه …. لقيتهم بيقربو ناحية حماتي وبيقطعو هدومها وهي بتصرخ بشدة ومحدش سامع من صوت الفرح كنت وقتها بترعش مش عارفه اعمل ووانا عارفه انهم هي,غتص,بوها اتلم عليها الست رجاله كلهم زي الكلاب وبدأو يقطعو ف هدومها وكانو مركزين معاها كلهم الا واحد كان مركز معايا انا وبيبص ف كل حته ف جسمي

لقيته بدأ يقرب ناحيتي ابتسمتله لحد اما بقي قدامي وبعيد عنهم شويه ومع دوشة الفرح غرسـ.ـت الخنجر ف قلبه بكل قوتي كنت مفكراه هيصرخ لكنه سكت خالص وكان بيبصلي بدهشه ووقع المفروض اني اخاف من المنظر لكن حسيت بفرحه وطاقه رهيييبه جريت ناحية حماتي وانا بصرخ وضربت بسرعه جدااا اتنين بنفس الخنجر الموقف بقا العكس

انا اخدت حماتي ولقيت توكتوك بالقرب من الفرح اخدته وهربنا من المكان بسرعه لحد اما روحنا تاني يوم عرفنا انهم لقو تلاته مقتولين ومش عارفين مين قـ.ـتلـ.ـهم كنت وقتها مرعوبه احسن يعرفو اني انا بس عدت واتسجل الفاعل مجهول واصحابهم معترفوش علينا من وقتها احيانا بحس بذنب اني قـ.ـتلـ.ـت تلات ارواح وبحس بفرحه باني انقذت

#نساء_للبيع عدى خمس سنين على فراق اخواتى البنات قلبت عليهم الدنيا دورت فى كل مكان كل اللى اعرفه ان فى ست كانت بتشوف الودع وتقرأ الفنجان اخر حد دخل بيتنا!.. انا واخواتى كنا تلت بنات ملناش حد غير خالتى وساكنين فالشقه اللى قصادها بس للأسف خالتى متعرفش حاجه وبسؤال اهل المنطقه محدش يعرف حاجه عن

وسندس نزلت مع جوهره ومشيوا مع بعض وطلعوا على أول الشارع وجوهره شاورت لعربيه مرسيدس فخمه وسندس استغربت وقالت ايه ده هى عربيتك دى جوهره : متسأليش كتير.. سندس : حاضر وسندس ركبت معاها واول ما ركبت جوهره قلعت الملايه اللف فالعربيه والسواق كان سايق ووصلوا لمكان بعيد وكانت ڤيلا كبيره على الطريق الصحرواى سندس

وسندس فضلت تقاوم فى الراجل ونيمها على السرير وهى بتحاول تقاوم وقالت بنبرات حزينه ارحمنى حرام عليك وسبنى وهو زى الكلب اللى لقى عضمه واغتصب سندس…. واكتشف انها لسه بنت لما فقدت عذريتها والسبب ده خلاه يضايق ويحس بذنب وقالها ايه اللى جابك هنا وسندس كتفت نفسها وفضلت ترتعش وقالت القدر ونصيبى كده سندس :

وسندس بتكلم نفسها وبتقول طيب سميره جارتى قالت آخر واحده اخواتى كانوا معاها بتاعه الودع ونفس اوصاف جوهره… وبرضه صوت جوه سندس بيقول بطلى هبل افردى طلعت مش هى يعنى كل ست تلبس ملايه لف تبقى نفس الشخص وسندس بترد على نفسها وقالت تبقى مصيبه لو طلعت مش هى انا ضعت وشرفى ضاع بسببها انا

ودخلت سندس الاوضه وشافت اللى مفيش عين تصدقه وشافت 3 جثث متحنطين والاوضه كل حطيانها بالذهب وسندس اترعبت وخرجت من الأوضه وقالت يالهوى دى فى بنات ميته وقالت بس لازم ادخل واجمد قلبى وفعلا سندس دخلت تانى ومرعوبه لأنها اول مره تشوف منظر زى ده وابتدت تقرب وقالت الجثث دى ل 3 بنات طيب ازاى

سندس : الو كريمه : انتى فين من امبارح ده انا قلبت عليكى الدنيا سندس : عند واحده صاحبتى كريمه : الحمد لله انك كويسه… صاحبتك دى اللى كانت معاكى سندس : بالظبط كده ? كريمه : هترجعى امتى مش هتيجى الشركه النهارده سندس : ابقى خودى اجازه ليه ومتتصليش بيه خالص اصل مشغوله وقت

انا فقدت عذريتى على ايدك.. وشهاب مسك ايد سندس وقالها تعالى ادخلى دى ڤيلتى وكلها خدامين هيبقوا تحت امرك وسندس قالت انت ليه بتقولى كده وانت تعرفنى منين وشهاب حضن سندس وقالها انا حاسس بالذنب انا ضيعتك يا سندس… سندس قالت فى سرها انا لازم استغل احساسك ده علشان انت اللى هتساعدنى بنفوذك شهاب :

سندس حضنت شهاب اوى وحست بأمان معاه وقالت عارف انا حاسه ان بقى ليه ضهر اتسند عليه شهاب حضن سندس قوى ونيمها ع حجره وفضل يلعب فى شعرها ويقولها كلام حب ومدح فى جمالها سندس : انت حنين اوى يا شهاب عارف انا عاوزه حضنك اكتر من الاول شهاب : سندس اللى عملته معاكى عند

وسندس قالت خالتى سعاد وشهاب وفتحى البواب تنحوا من كلام سندس وشهاب قال معقول خالتك تعمل فيكى كده… = سندس زى المجنونه وقالت لا طبعا خالتى ست غلبانه وملهاش فى حاجه وشهاب قال اومال جوهره عرفتها ازاى هى قالت سعاد عموما فكرى يمكن تعرفى حد تانى بالأسم ده وسندس قالت لأ للأسف معرفش معرفش معرفش

شهاب : انا مليش غير اخويا خالد وبابا وماما منفصلين ومش هيعترضوا دى حياتى والحمد لله انا معايا اللى نقدر نعيش بيه المهم ان راحتى معاكى يا سندس وشهاب كلم باباه ومامته وخالد اخوه ورحبوا بالموضوع لأن دى حياته وهو حر فى تصرفاته وسندس رجعت بيتها الشقه اللى جمب صاحبتها كريمه وخالد وشهاب ومامته وباباه

انتشر الحديث في الآونة الأخيرة عن أمراض السرطان وتشخيصه وخطره وانتشاره، وهو أمر طبيعي لما تمثله هذه الأمراض من خطورة، بحيث تقضي على حياة الملايين من البشر سنويا. لاشك أن التشخيص المبكر للمرض يمنح فرصة أكبر لمكافحة المرض، وأحيانا الشفاء منه تماما، بيد أن المشكلة تكمن في عدم وجود أعراض واضحة ومحددة للمرض في بداياته،

انا مش موافقه مش هتجوز هتجوز صعيدي انا يكون شغال في الارض وايده سوده ووشه اسود ومش مهتم بنفسه وعايذني اكون معاه في التعب دايما انا عايذه بطل زي ابطال الروايات يدلعني نشتغل في شركه الاب بغضب من جرأءه بنته : هتتجوزيه وغصب عنك كمان اسماء بغضب : مفيش حاجه بالاجبار الاب شريف بغضب: ما

نزلت هيه بفستانها الاسود الطويل ولكن مفتوح من الرجل وشعرها المنساب ببراعه ويلمع بجمال محمود بصدمه : هوه انتي انا موافق يا جدي اوي ابتلعت اسماء ريقها وقالت بعدم استيعاب : محمود محمود بخبث : اي ده انتي تعرفيني اسماء بحرج ومش عارفه ترد الاب شريف بفرحه لان دي اول مره متعرفش ترد وعرف ان

شريف بحرج : بس اسماء مش واخده علي الريف محمود بخبث : لا متقلقش هنتصرف ماشي ولا اي يا سمسم وكمان تيجي لي الارض اسماء بقرف ولكن ابتسمت : اه طبعا اجي اقعد معاك محمود بضحك : هههه انا بقولك عشان تساعديني تحضري الاكل كدا يعني اسماء بطاعه ولكن بداخلها تود الفتك به : اكيد

شريف بفرحه : يعني نقرأ الفاتحه اسماء بابتسامه مزيفه : اللي تشوفه يا بابا نظر لها شريف بصدمه بينما نظر محمود بخبث وغمز لها ونظر لهم جميعا وقال يا جماعه انا عايذ اقولكم علي حاجه مهمه اني عايذه يبقي كتب كتاب عشان امسك ايدها وكده يعني وبعدين احنا مش صغيريين اسماء بصدمه : نععععم محمود

حل لغز الفتاة البريطانية الخاضعة للتخدير الجزء الأول حدثت موقعه فريده من نوعها فى بريطانيا حيث حاولت فتاه ان تخدع العلم و العلوم و الاطباء و تنجي نفسها من الموت الذي لا مفر منه و تفكر بفكره تنجيها و لو مؤقتاً فاقدمت الفتاه صاحبة ال 14 من عمرها الى طلب غريب الى المحكمه املا ان

حل لغز الفتاة البريطانية الخاضعة للتخدير ..الجزء الثاني اتجه الجمع فى المستشفى مسرعا وبحذر ايضا خوفا من اى مسائلة قانونية ، وفور وصول عدد من اكبر الاطباء “كونسلتو” الي الغرفة ،وجدوا مازال هناك حركة داخل الصندوق ، ومن خلال عدسة وضعوها بالصندوق تمكنوا من رؤية “انخفاض معدل المركب الكيميائي الذي حل بديلا للدم فى جسد

حل لغز الفتاة البريطانية الخاضعة للتخدير ..الجزء الثالث والأخير استجاب وعي الفتاة بالعلاج لمدة ثلاثة اسابيع فبدأت الايدي والارجل تتحرك ببطء شديد ثم استجابت باقي حواس الفتاة التي عادت الى الوعي مرة اخرى ، واراد الاطباء ان يطمئنوا على جهازها التناسلي حيث انه لم يحدث لديها ايه تغييرات جسدية خلال الاحدى عشر عاماً الماضية. واكد