صفر ألقاب مع نادى بيراميدز ومازال الصفر مستمر حيث ودع كأس مصر من الدور نصف النهائى أمام بيراميدز بالأمس حيث لم يتذوق رمضان صبحي طعم الألقاب حتى الأن مع فريق بيراميدز على الرغم من تأهله إلى المباريات النهائية في أكثر من بطولة على رأسها كأس مصر والكونفيدرالية الأفريقية.
وأخفق بيراميدز في جميع النهائيات التى لعبها حيث لم يستطيع تحقيق أولى بطولة بتاريخه سواء على المستوى المحلي أو القاري الأمر الذي اثار حيرة البعض في ظل الاسكواد الذي يمتلكه الفريق من لاعبين على أعلى مستوى.
ثانى صددمة مدوية بعد أن خرج اللاعب من بطولة الكأس وهى استبعاده من معسكر منتخب مصر حيث أصبح رمضان صبحي بعيدًا بشكل كبير عن مسألة العودة لمنتخب مصر في الفترة الحالية تحت قيادة البرتغالي روي فيتوريا في ظل التراجع الملحوظ بشأن مستواه مع فريق بيراميدز اللاعب فقد مهارته وأصبح يلعب من أجل المال فقط.
واستقر فيتوريا على عدم استدعاء اللاعب في القائمة المقرر مشاركتها ببطولة كأس أمم أفريقيا المقرر لها العام المقبل في شهر يناير بـ كوت ديفوار بالإضافة إلى عدم خوضه تصفيات القارة الأفريقية المؤهلة لكأس العالم.
كما خرج اللاعب من حسابات المدير الفنى باتشيكو حيث يفضل عليه اللاعب مصطفى فتحى واسلام عيسى في ظل تراجع مستواه الكبير مقارنًة باللاعبين المتواجدين بمركزه.
القرار الأخير والمدوى هو أن اللاعب يعرض نفسه مراراً وتكراراً على النادى الأهلى وترفض إدارة النادي الأهلي برئاسة محمود الخطيب حتى الأن فكرة عودة رمضان صبحي إلى جدران القلعة الحمراء نتيجة رحيله بصورة غير لائقة من الفريق الأهلاوى.