Author name: asmaa

ومعه سند برواية حفص.. كانت مسافرة معه .. وكان قد ترك دفتر حياته اليومية على مكتبه .. ونسي أن يرفعه في مكانه .. فقرأته تلك الزوجه .. فاتصلت به .. وهي تبكي وبكى لبكائها .. وبكيت لبكائه .. جلست معه .. قبل فترة .. فما قال إلا :: أنها لم ترفع بصرها له .. منذ […]

النافذة كانت مفتوحة، والضوء يتسلل من الغرفة الداخلية، كانت تلك صورة لا تُنسى. نظر من النافذة والمشهد الذي ألقته عيناه كان مذهلًا: طاولة مركزة في وسط الغرفة، مغطاة بمجموعة صحون الطعام المتنوعة. ولكن، الأمر الأكثر صد2مة كان وجود ثنائي يجلس على الطاولة: زوجته ورجل لا يعرفه. ظهر الرجل كان متجهًا نحو النافذة، وبالتالي لم يتعرف

اترشعت حنان بخوف من منظره ورجعت بعيد بصدم#مه…. شويه وفيه اتنين حرس شالوا أحمد وطلعوه علي غرفته _دي حقنه مخدره إديها له _مسكت الحقنه بخوف وفعلًا اديتها له ونام بعدها مباشرة.. ┄┅── ✿✿✿✿✿✿✿✿ ───┄┅. طو الليل وحنان بتراقب ملامحه وهو هادي مستحيل يبان عليه ان ده شخص مريض ليه أخوه مش عايز يعالجه ولاحتي دكتور

بقولها الله يخليكى. يا ماما عاوزه ايه يعني لاقيتها قامت لبست ونزلت جابت سمك عادي وجابت اختبار حمل بقولها ايه دا بتقولى جربيه. فضلت اضحك وركنته بتاع اسبوع كده ولاقيت نفسي عاوزه اجرب من باب الامل والفضول وفجأ لاقيت ف الاختبار انى حامل!!! خرجت جري من الحمام اعيط شويه واضحك شويه وقعدت ف الارض اسجد

السائق: انا أحمد سائق التكسي اللي طلعتي فيها قدام الجامعة..فجأة اغمى عليكى وجبتك عالمشفى.. حاولنا نشوف موبيلك عشان نخبر حدا من أهلك بس ما اشتغل.. وبقيت استنى تصحي لإطمن عليكي..كيف حاسة الان؟؟ نغم: بتشكرك.. والله كنت مرهقة وماقدرت احس بنفسي.. حاسة بشوية تعب.. بعتذر اذا عذبتك.. أحمد: لا ولايهمك.. بس ازاى نخبر أهلك آنسة نغم

انا طبعا رفضت وقولت لأ مش هينفع انا لازم امشي رد جوزي وقال الوقت متأخر ياستي وأنا مستعجل لازم أسافر ومش وقت عاوزة إيه ومش عاوزة إيه طيب إيه رأيك أخلي احمد ينزل يوصلك قولت لأ طبعًا أزاي يعني. قال لي طيب خلاص مفيش قدمنا غير انك تخليكي هنا مع الحاجة للصبح وأول لما تصحي

ريم بعيا.ط .. لأ انا مش كده . والله انا مظ.لومة حازم بسخ.رية .. بجد .وضحك بصوت عالي وبعدين كمل.. ومين يعرف بقي انك مظ.لومة . انتي كدة كدة القض.ية لبساكي .. يعني حتي لو وكلتي اكبر محامي مش هيعرف يخرجك منها ريم سكتت وهي مش عارفه تقول ايه هي فعلاً محدش ممكن يصدقها حازم

ليلي. عارف انت قد ايه بتسد نفسي ع اي علاقه ما بينا شوف عاوازني اللبس ايه وانا هلبسه هشام. اسف متزعليش مني انا بحبك وعاوزك تكون اجمل ست تملي عيني ومبصش بره ليلي. عارف ساعات بحس انك مش دكتور هههههههه هشام. انا راجل زي اي راجل بيحب مراته وبيعشقها مالوش دعوه بمهنته يا قلبي هههههه

في البلد اللي هتفضل عار علينا العمر كله ام نجاه وهي تخرج من الاوضه وحاطه ايديها على دماغها وتقول استرها من عندك يا رب استرنا من عندك يا رب استرنا من عندك يا رب هعمل ايه هعمل ايه بس يارب دي بقى نجاه المفروض دخلتها النهارده علي شهاب بس لاسف زي ما احنا شفنا قدامنا

اه.. وتجيب بكره معاك وانت جاي خضار وباقي الحاجه هبقا اكتبهالك في ورقه.. وتسيب هنا فلوس علشان بتاع الكهربا جه امبارح وانا مش هصرف علي بيتك من معايا.. وراحت قيلالي.. يالا في رعايه الله وراحت داخله وقافله باب الاوضه… انا كنت واقف مستعجب وبضرب كف علي كف.. صحيت الصبح لقيتها بتحط اخر طبق على السفره..

الوجع فى معدتى قل كتير عن الاول، يادوب حبيت اريح على السرير شوية بصيت فى ساعة التليفون لقيتها 3 الفجر حطيت التليفون تحت المخدة وحاولت اغمض عينى لانى حاسة بصد.اع رهيب، لقيت باب الشقة عمال يخبط جامد وكأن البوليس بيدور عليا في جـ،ـريمة قت.ل، مشيت بحذر وببطء ناحية الباب، وبصيت من العين السحرية، لقيت اللى

تقدم طبيب لخطبة فتاة من عائلة ميسورة ولكن الفتاة عندما علمت بظروفه جميعها اشترطت أن لا تحضر والدته الزفاف لكي تقبل إتمام الزواج احتار الطبيب الشاب فى أمره و لم يجد أمامه إلا والد أحد أصدقائه كان يحترمه كثيرا و كان أستاذاً له في الجامعة ليستشيره و عندها سأله : و لماذا هذا الشرط؟فأجاب فى

ورمى بها بعن2ف خارج بيته، ثم أقفل بابه الخارجي بإحكام.. *** وقد إحتاج اريك لبعض الوقت ليهدأ من غضبه.. وبعد ان استردّ انفاسه.. أطفأ انوار الصالة لكيّ يُكمل نومه..لكن قبل ان يدخل غرفته، شاهد القطة تقف خلف نافذة الصالة، وكانت عيناها مضيئتان بشكلٍ مرع2ب، وكأنها غا2ضبة جدًا من طر2دها من بيته.. فأسرع الى غرفته وأقفل

مشكلة عضوة دلوقتي انا عندي اخ كان متجوز بنت خالتي عن حب وكدا المهم انها ولدت تؤام وجالها خمي النفاس واتوفت مكملتش اسبوع فضلنا نتحايل عليه يتجوز اكتر من سنه ونص موافقش بس في الاخر وافق عشان بناته وقالنا نجوزو اختها اللي عندها 16 سنه عشان تخلي بالها من البنات وكدا المهم اننا بيت عيله

أحكي هحكي حاجه مضايقني أخوي معندوش ذوق فالاكل رغم اني احنا كلنا اتربينا ع الادب أخوي قبل ما يتجوز كان متعود ياكل نوايب البيت كله وماما كذه مــره تقوله دا نايب اختك او أبوك بس كان بياكلو وميهموش ولو يوم معملناش فراخ او لحمه يتخانق معانا ويكسر في الي قدامه ويطلع من الفريزر ويطهو هو

يأس منها جميع الاطباء. وقد تمكن منها المرض فيذهب احمد مسرعا ويدخل على المريضة التي قالت له لا تتعب نفسك يا ولدي. هذه ذنوب يخلصها ربي مني. لقد ظلمت طفلا يتيما ولم انفذ وصية ابيه. وحرمته من اخيه ومن مال ابيه اين انت يا احمد والتي قالت له لا تتعب نفسك يا ولدي هذه ذنوب

سبت امي وروحت اشتري حاجه لاقيت الورقه اللي فيها النمره بتاعت جارنا قولت اما اتصل وخلاص، كلمته ولاقيته بيقولي الكلام اللي صي ان جوز اختي كان السبب في انه طلق مراته وان اتجوزها بعد ما العده خلصت انا بلمت وقعدت اشىىم فيه وروحت حكيت لابويا وابويا صع وقالي لا يمكن ازاي ده جوازة اختك مكملتش

انـL عند ماما ليا يومين اخويا شتـoـنى وشتم ابني عنده اربع سنين كان ابني بيبكي جاoــد بساله بقوله ماله قالي وقع بـcـصبيه وشتيمة يعني ماضربتوش قولتله ماشي فضل برضو يغلط كتير مارضتش ارد عـLــيه لقيته برضو بيزcــق مع ماما ويقولها بتقولي اعتديت عـLــيه Oــش مصدقه ان وقع قولتله بتكدب ليه انـL ماقولتش كدة لقيته اتعصب

إتقِ اللّٰه، دي ست Oــتجـgزo ومخلفة وعمر ما حد سمع عنها حاجة Gحشـ٩ وجوزها بيموت فيها وراجل محترم وميستاهلش إنُّه يتخذل في أكتر حد أمنلُه، وهددتُه بإنك هتبلغ Oــبـ|حث |لانتـ، ،ـرنت وقعدت تشتـp فيه لحد ما عملك بلوك، قولتلُه انـL أكلت معاكم إنتوا الإتنين عيش وملح ومراتك من يــgم ما جات هنا وأنا بعتبرها أختي،

كانت فيه بنت اختفت من بلدنا من فترة طويلة وفضلت تلت أيام البلد كلها بيدوروا عليها بدون أي نتيجة، خاصة إنها بنت شابة وكل الناس وقفوا مع اهلها بقلوبهم بجد، وفي الليلة الرابعة باب من بيوت القرية خبط في نص الليل والجو كان مُمطر جدا جدا، فتحت الست الكبيرة لقت بنت لابسة شال اسود ومغطية

مش عاوز اسمع اعذار يا فيروز،، خلاص الموضوع اتقفل دخل احمد اوضته وفيروز عيطت وهي بتقول بصوت واطي: ليه كدة بس يا ليلي تاني يوم صحيت ليلي وكان احمد مش جمبها فعرفت انه صحي بدري ومشي وهو زعلان منها فبعتتله رسالة انها هتخرج وقامت فعلا لبست وغيرت هدومها وراحت تقابل ليلي بعد ما كلمتها وطلبت

“ما تيجي نلعب يا بابا” رديت عليه برعب أكبر وقولت: “احنا فين يا سيف” رد عليا وهو بيضحك بضحكات عمالة تتردد حوليا: “احنا في البيت بتاعي يا بابا” حاولت أتمالك أعصابي وقولت: “أنا عايز أمشي يا سيف” “لا لازم نلعب شوية” رديت بعصبية وقولت: “قولتلك عاوز أمشي” في اللحظة دي سمعت صوت صرخة, ولقيت سيف

ولقيت نفسي نايم على سريري في الأوضة بتاعتي, فضلت أنهج كتير أوي لحد ما قدرت أتمالك أعصابي في النهاية, كان حلم واقعي بطريقة مُخيفة, واضح إني متوتر زيادة عن اللزوم وزيارة جدتي كانت غلط في الوقت ده, خاصةً إن أبويا ميت وانا لسة متوتر من ساعتها.. بس للأسف الحلم الغريب ده فضل يتكرر كتير أوي,

وبرضه ملحقتش أنطق، انا اتصدمت، لاني حسيت بنفس جمبي على السرير، ولما بصيت لقيت أثر لحد كان قاعد وقام!!، وفجأة لقيت باب الأوضة المقفول نصه بيتفتح على آخره!!، لوحده ومفيش حد بره، رعشة جسمي زادت وشعري كله طق طق وقف، ضربات قلبي زادت، والدموع غرقت عنيا، لدرجة اني مبقتش شايف كويس، سألته بخوف: هو انت