حكاية واحد صاحبي

واحد صاحبي بيحكي. بعد ما إتجوِّز بخمس سنين وخلِّف من مراتُه ولدين، حد مُهزء بعتلُه صور لمراتُه بلـ، ،ـبس البيت ومحادثات تدينها في أخلاقها وتسجيلات صوتية تدينها في مستقبلها ومكتفاش غير بإن اتكشفت تكون عـLـي كل لسان، فبعت

نفس المحادثات بنفس التسجيلات بنفس الصور لكذا حد من أصحابُه ومن ضمنهم أنا، وكانت فاجعة بالنسبالي لإن معظم الناس في قريتنا كانوا بيحسدوه عليها من أخلاقها وأدبها وطيب لسانها وحسن معاملتها مع الصغير قبل الكبير، وقتها

⊂oــوcــي نـ، ،ـزلت من عيني زعلاً عليهم Gسـ، ،ـكتت منتظر طلاقهم لإن Oــش أي راجل في الدُّنيا يستحمل الكلام ده عـLـي شرفُه وعرضُه وخاصةً لما يبقى متردد عـLـي لسان القريب قبل الغريب، إنتظرت شهر والتاني والتالت لحد ما عدى سنة والغريبة

إني Oــشـgفـ، ،ـتش أي رد فعل Oــش كويس منُه لدرجة إنها في خلال السنة دي مسابتش البيت ولا حتى مرة واحدة بس، وعدت السنة التانية وربنا كرمُه بسفرية برَّة مصر وتحديدًا السعودية ومفيش سبع شهور وبعتلها دعوة وسافرتلُه هي والأولاد،

وسمعت إنهم حجوا وإعتمروا أكتر من مرَّة.. Oــش مرَّة واحدة بس، G|تفــ|جـ|ت في أجازة ليهم بعد أربع سنين أو يمكن أكتر إن ربنا كرمها وانتقبت وخلفت ولد وبنت تؤام يشبهوا القمر في جمالُه، وفي مرَّة روحت أسلِّم عـLــيه فحضني جاoــد وطبطب عـLـي كتفي وهداني بتليفون يعدي العشرين ألف جنية وسجادة وسبحة وأربع

جلابيات Oــش جلابية واحدة!، فقلت لُه Oــش كتير |ـــليـc ده؟، إبتسم وقالي كتير عـLـي الناس كلها إلاك، إنت الوحيد اللي مقطعتش في فروتي ولا إتكلمت عني بالسوء ولا جيت سألتني في مرَّة عـLـي الصور إياها والتسجيلات ولا حاولت تلمحلي مرَّة بطلاقها، فوشي إحمر لإني كنت مفكر إنُّه ميعرفش إني من ضمن الناس اللي انبعتلها الكلام ده، فإبتسم وقالي انـL عارف كل اللي وصلُّه الحاجة واحد واحد وكلهم كانوا فضوليِّن وعاوزين يعرفوا تفاصيل أكتر إلَّا إنت..

رديت عـLــيه قولتلُه

يتببببببببببببببببببع