Author name: asmaa

هو ده هو ده نفس الفستان يا ماما فستان ايه يافاتن تقصدي ايه يا ماما ارجوكم صدقوني سمر فيها حاجه غريبه امبارح لما قولتي انها كانت قاعده ماسكه الموبايل فاتحه النت في نفس اللحظه اتبعتلي اضافه من ايميل غريب عليه نفس صوره الفستان دي وبعتلي صورتي بنفس الفستان ومكتوب جنبها فاتن خمسه اهدي يابنتي انتي […]

حكاية أغرب من الخيال بدأت يوم فرح اخويا في نص فرح اخويا قربت من العروسه وحضنتها قربت هيا مني و همست في ودني ب الكلمتين دول عقبالك في فستان الدم 😲 كريم اخويا شخص مستهتر جدا ومبيتحملش اي نوع من انواع المسؤوليه وده اللي شجع بابا أنه يوافق علي طلب كريم ب أنه يخطب ..

مشكله أنا حصل معايا موقف وحش اوى هونوا عليا كنت بفرش أوضة نومى وحماتى جات وكانت جايبة هدوم خطيبى علشان ارصها فى الدولاب ف أنا بصراحة مش جايبة هدوم كتير ظروفنا مش اد كدة وبما انى خلصت رص حاجتى فابتفتح وبتقولى سيبالو كام رف بقا وشافت الحاجات قليلة قالتلى انتى لسة مارصتيش بقيت حاجتك أنا

عادي جالي بلاغ بالعثور علي جثتين لشابين في نفس المنطقه اللي اتقتلت فيها نرمين انتقلت لموقع الحادث تم رفع البصمات ونقل الجثتين للمشرحه وطبعا تمت تحريات وتحقيقات زي ما بيتم في أي قضيه قتل لكن تقرير المعمل الجنائي أثبت إن وفاه الضحيتين طبيعيه وليست جنائيه بعد يومين من جريمه قتل الشابين تم العثور علي جثه

لما خاف عليها من كلام الناس خوفه عليها واصبح كل شئ بالنسبالها. ولاكن قبل ان تذهب اضائت كل الانوار وكان افضل احتفال واجمل عيد مولد لها في حياتها ولم تصدق عيناها وكانت تشعر وكأنها في حلم وكانت الابتسامة ستمزق وجهها بعد البكاء والحزن الشديد لانها ستفارق حبيبها وسامحها وليد وقال لها: الي اين انتي ذاهبه

احنا لازم هند*فنه بسرعه يلا يا شريف اتر”ميت على الأرض أبكى واصر*خ واند*ب الشعور بالذ*نب والحز*ن خلانى أهمل فى نفسى، لا بدور على أكل ولا بست*حمه ولا بتحرك من مكانى غير لو كوثر امرتنى بعد تسع شهور جاتنى الآ*م الوضع، استنيت شريف يجيب دكتور او ياخدنى على المستشفى لكن كوثر قالت انا هولدك كنت بخا*ف

ردت عليه نيره وهي بتمسح دموعها وقالت _ لا مقولتلوش عشان انا مش معايا رقمه اصلا.. لطم زياد علي وشه وقال _ نعمم يا اختي مش معاكي رقم جوزك ازاي؟.. نيره يقلق _ ما حدش ادهولي… اروي _ هيديه ليكي زياد وكلميه قوليلو عزت لازم يعرف حاحه زي دي.. زياد بجديه ـ لا انا مش

نظر الطفلتين الى جدتهم بخوف، ليرتب فريد على ظهرهم وهو يتحدث بغضب مكتوم. – في ايه يا خالتي !، امهم مارمتهمش ولا حاجة، البنات خرجوا من اوضتهم يلعبوا معايا شويه اقتربت والدة فريد وتحدثت مع شقيقتها بهدوء. – روقي كده يا أم جمال، وبعدين فيها ايه يعني لما البنات يطلعوا يقعدوا معانا هنا نظرت حماة

نور: شوفتى سيلا: بس كويس انك ما سبتيش حقك نور: عيب عليكى كان لازم تشوفيها وهى بتولع كدا ضحكتا كثيرا دلفت فريدة للغرفة وهى تقول: عملتلكم قهوة سيلا: تعبتى نفسك ليه يا ماما فريدة: يا حبيبتي ما فيش تعب ولا حاجة سيلا: ربنا يخليكى فريدة: ويخليكى يا حبيبتي …………………………….. قاربت الساعة 3 عصرا قالت نور:

جميل: اااة جميلة اللي كانت دايما بتبقي معاك لما بتقع واول واحدة بتمدلك ايديها وانت تمسك فيها عشان ترجع تقف من تاني بس المرادي معملتش كدا بالعكس استسلمت وحتي مساعتدش نفسك انك تقوم يوسف بعياط = جميلة انا اسف بجد سامحيني حقك عليا انا السبب ف كل حاجة حصلت انا السبب ف انك تتعبي وانا

إسلام بخبث: يبقي هحرق قلبك علي مراتك وولادك الجداد يزن بغضب وعصبية مفرطة: لو فكرت تفكير بس انك تقرب من مراتي ولا ولادي يبقي ناهيتك هتبقي علي ايدي إسلام بصلو بصة تحدي ومشي يزن قعد مكانو وهو خايف علي ولادو ونور ملوحظة (يزن سمي الولد يونس والبنت سماها لينا) يزن روح ولقي نور قعدة بترضع

هنروح بلدنا يا حيلتها عشان نوريك ازاي تحاول تد*نس شرف واحدة منينا… بصلنا بخوف فروحت ومسكت تقي اللي كانت بتبكي وابتسمتلها وقولت: -متقلقيش كلنا معاكي… بالعافية. اخدنا تامر البلد وانا وشباب العيلة وضبناه كويس اووي…اتطمنا أنه مسح كل الفيديوهات الخاصة بتقي…وخلينا ضابط معرفة يمضية علي عدم تعرض ويخلص الموضوع في سرية تامة…وبكده ضمنا أن تأمر

أحببت……نعم احببت أحببت عندما فقدت وفقدت عندما اهملت واهملت لانك ضمنت ونسيت ان الضمان الوحيد علي هذه الارض هو وجه الله عز وجل وكل واحد خلص شغله وروحوا وخديجة راحت عند مامت رندة عشان تجيب الولاد وجابتهم وروحت البيت وطبعا كل حاجة كانت جاهزة البيت نظيف وكل حاجة تمام حتي الاكل كانت مجهزاه من بالليل

“بعد 6 سنوات” كنت بجري وراه وأنا متعصبة وماسكة في إيدي الشبشب بتاعي وبقول: _يعني إي 5 من 20 دي، دا إنت لو كاتب إسمك بخط كويس كنت هتجيب درجة أحسن من دي!! حدفت الشبشب بس جِه في فادي اللي طلع من الأوضة فجأة، مسك وشهُ بألم وقال: =إي ياشيخة بقى! إتكلم يزيد وقال: _ماما

ندى حكيتله اللى حصل وانها مكانتش عايشه هنا ومتعرفش الاماكن مهاب بغض@ب:دا مجنون ازاى يعنى يسيبك لوحدك وهو عارف انك متعرفيش الاماكن ندى بحزن:مش مهم انا بس عايزه اروح بيتى انا مش عايزه اى ضغط تانى مهاب بشفقه:تعالى انا هوصلك بس على الاقل عايز اعرف اسم عيلتك علشان اعرف اوصلك ندى بتعب:عيله الأنصارى مهاب بصدم#مه:عيله

محمد: ليه ي حور اقعدي معاه الاول حور: لا ي بابا اناا مش هتجوز اصلا محمد: يبنتي حرام عليكي اناا مش هعيش ليكي حور بهدوء: ماشي ي بابا لو مش عجبني مش هوافق محمد بفرح: ماشي حور: طيب مين العريس محمد: فهد صاحب الشركه اللي بتشتغلي فيهاا حور: ماشي بعد كام يوم فهد راح لحور

عمر بهدوء:عايز اتجوز…هي بنت اقل مني ماديا…بس محترمة ومؤدبة جدا وابوها راجل طيب ومحترم وكنت عايز حضرتك تيجي معايا نتقدملها عمر اتوقع صالح يثور ويهيج بس لقاه هادي واتصدم من رد فعلو صالح بهدوء:حدد معاهم معاد وهنقابلهم…عساف ياعساااف عساف المساعد بتاعو دخل عساف:اوامرك ياكبيرنا صالح بأمر:روح جول لرچالة العيلة كلها تچهز نفسيها علشان نازلين مصر

هنام عشان اصحي لصلاه الفجر _ طيب مش هتقرا اذكار الصلاه = لازم؟ _ مش فرض بس مهمه، ليك انت، او لينا احنا عامه كمسلمين، السنه، اي سنه سواء عمل او صلاه او اذكار فهي بتمحي من سيئاتنا، ومفيش اكتر منها، يعني مثلًا اذكار الصلاه دي مهمه، يعني عن أَبِي هُرَيْرَةَ ـ رضي الله عنه

ملاك انتي فكراني نعم فكراني هو هو احنا اتقابلنا قبل كده انا الدكتور الي قابلت في المطعم بجد هههه ايوه ملاك اي رايك نبدأ صفحه جديده بصت له كتير وقالت بطيبه …..موافقه رحيم من غير اي مقدمات …..انا بحبك يا ملاك نعم ايوه بحب من اول يوم شوفتك فيه ودورت عليكي كتير وملقتكيش بس شكل

شريط حياتها قدام عينيها شغال.. شاورت لتاكسي والدنيا كلها كانت سوده في عنيها.. قالها علي فين..؟! قالتله علي عنوان صاحبتها…شاورت لتاكسي والدنيا كلها كانت سوده في عنيها.. قالها علي فين..؟! قالتله علي عنوان صاحبتها وفي نص الطريق بصلها وقالها: معاكي فلوس للأجرة ولا هاخد حقي ازاي..؟؟ بكل برود ومن غير حتي متبص في وشه قالتله:

حب وحنان ودفى الصاحب ده له طعم تاني، طعم مش هيحسه غير اللي معاه صاحب بجد، مش صاحب مصلحة أبدًا. – وحشتيني أوي يا رَها. – وحشتيني أكتر ياعيونها. خرجت من حضنها وقولت بحماس: – عمو فين؟. – شاورت على الجنينه:- بيقطف خوخ ليكِ. جريت ناحية الجنينه وانا بنادي عليه: – عمو. وقفت وناديت عليه

زينب بحزن: تقوم تطردني. مراد: خلاص حقك عليا اي رايك نروح الملاهي زينب بضحك: اوكيييي. باااااااااكككككككككككك. زينب بتفوق: اممم انا فين. بقلم ميرا ابوالخير مراد بحب وباصص في عيونها: في قلبي. زينب بعدم فهم: اي دا انا مش فاهمه حاجه. مراد قص كل م حدث منذ البداية. زينب بدموع: وعملت ايه مع صحبك. مراد بهدؤء:

ريهام بصراخ: يرجعلي ازاي وهو باعت بيقول انه عايز ينهي موضوعنا نهائي اتكلمت والدتها بقوة: اتصرف يا مدحت اعمل اي حاجه رد مدحت بهدوء: انا مش فاهم فين المشكله دلوقتي يعني الراجل دلوقتي هيدفعلكم الفلوس الا انتوا طلبتوها عايزين ايه تاني ردت ريهام ببكاء: انا عايزه ارجع لجوزي انا مكنش ليا اي طلبات غير انه

في شقة والدت شروق والدتها: انا هتصل بمصطفى افرحه شروق ببكاء: لا يا ماما ما تعرفهوش لان انا اصلا مش في تفكيره والدتها: اسكتي يا هبله جوزك لازم يعرف انه هيبقى اب..واكيد هيجي يرجعك لما يعرف ان انتي حامل شروق بحزن: كان نفسي يرجعني عشاني انا يا ماما..مش يكون مضطر يرجعني عشان حامل والدتها بحزن: