المهم أخبرتها أن هذا شيء طبيعي يحدث كثيرا لمعظم الممتحنين ، وما عليها إلا أن تغلق الكتاب وتذهب لمشاهدة شيء يضحكها أو أي شيء يلهيها عن حالتها هذه ،
وتأخذ قسطا كافيا من النوm ..
كان صوتها هادئا حينما شكرتني ..
و عندmما سألتها ممازحا : من اعطاكي رقمي ؟!
ضحكت ، وقالت : في الحقيقة لم أكن أعرف لمن أتصل في هذا الوقت ؛ فصرت أكتب أرقاما وهمية عسى أن يصادفني شخص يخفف همي حينما أنهي إتصالي به ،فكنت أنت الطمأنينة…
شكرتني مrة أخرى وأغلقت الإتصال ..
كانت هذه أول ليلة لم أنم فيها حتى شروق الشمس ،
ظننت أنها ستتصل بي مrة أخرى ؛ فتخبرني أن الإمتحان لم يكن صعبا أو أنها قد إجتازته بشكل لا بأس به ،
لكن مr اليوم دون إتصال منها وحتى دون أن يرن هاتفي ﻹتصال من صديق أو قريب ..
مrت الأيام دون إتصال من رقمها ، وعندmما ……. يتبع
الجزء الثالث الاخير من هناااااااا