ايغظتني فجرااا الجزء الثالث…

كانت هذه أول ليلة لم أنم فيها حتى شروق الشمس ، ظننت أنها ستتصل بي مrة أخرى ؛ فتخبرني أن الإمتحان لم يكن صعبا أو أنها قد إجتازته بشكل لا بأس به ،

لكن مr اليوم دون إتصال منها وحتى دون أن يرن هاتفي ﻹتصال من صديق أو قريب ..

مrت الأيام دون إتصال من رقمها ، و عندmما أتصل بها تخبرني فتاة الشركة اللعينة أن هذا الهاتف غير موضوع بالخدmمة ،

أصبحت أناm متأخرا علها تحتاجني و عدلت نغمة الرنين ﻷعلى صوت حتى أسمعها عندmما يغلبني النوm..

مrت الشهور .. السنة والسنتين ؛ لم تتصل ولم أستطيع الوصول إليها حينما أتصل ..

صرت أتخيل أنها تخرجت وأسست عمل خاص وأسمته الذي لا أعرفه، وأحيانا يخيل لي أنها ربما تكون قد رسبت ؛ فيتملكني القلق ..

كانت تريد أن تخفف عن حالتها تلك ، وانا فقط أريدها أن تخبرني بأنها تفوقت في الإمتحان ليطمئن قلبي وذات يوم فجأءة رن هاتفي …… يتبع

الجزء الاخير هنااااااااا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top