مريم قعدت مكانها، بتفكر ازاى تكشف خي–انتهم
بقت تكلم نفسها، وحيات ولادى لاسجنكم وتبقوا عبره لمن لا يعتبر، عبره لامثالكم الخا-ينين
بعد مرور يومين على أبطال قصتنا
مريم لاحظت ان فيفى منزلتش حتى تسلم عليها
ولا سألت بعد ما كانت معاها طول
اما عمر كان بينزل المحل ويتغدا تحت دايما
ودى مش عوايده، لما كانت بتسأله ليه
ميطلعش يتغدا معاها زى الأول
كان يقولها انها مشغوله مع انس وايسل
ابتدت مريم تراقب حركاته، كان بيعمل فون كتير