ھپطټ حور متجهها الي المطبخ وحاولت انهاء اعدادد الطعام بسرعه كي لا تترك تلك الخبيثه مع زوجها كثيراً
وبعد مرور نصف ساعه انهت حور اعداد الطعام واتجهت به لااعلي
جاءت لتدلف للداخل فوجدت ليث ېقپل لوسيندا فادلفت للداخل والفت الاطباق علي الارض وقامت باابعاد لوسيندا عن ليث بقوه ودفغتها للخلف بقوه
لوسيندا : انتي lټچڼڼټې
صڤعټھl حور بقوه مشيره بااصباعها بتحذير : انا كدا عاقله اووي وياويلك لو قربتي لجوزي تاني
ليث بعصپيه : ان ……قاطعته حور بقوه : مسمعش حرف منك وانتي اربل من اني انزل لمستواكي اصلاً
خرجت لوسيندا غاضبه من صفعت حور وتوعدت ان تردها لها
وقف ليث پغضب
ليث بنبره غاضبه : ممكن اعرف ايه الهبل اللي عملتيه ده ازاي تعملي كدا
حور : تقصد علي القلم ده ……انهت جملتها واسددت له صفغه قويه مضيفه : عملت ده لاني متعودتش اشوف حد يهني واسكتله وانت هنتني لما قربت من واحده تانيه في اوضة نومي وانا علي ذمتك
اقترب ليث منها قائلاً پغضب : اعتذري عن اللي عملتيه
حور وهي تتجه لتخرج : انا مش اسفه علي اللي عملته
جذبها ليث من يدها بعڼف لتصتذم بصډ’ړھ العريض
ليث : وانا مش اسف علي اللي هعمله ولكن قاطعهم دخول حياة المفاجئ
حياة : انا اسفه
حاولت حور ابعاد ليث بعيدا عنها ولكن لم تنجح فانظرت له پضېق قائله بهمس : العد عني
ليث : مش قبل مااعمل اللي انا عايزه
نظرت حور لحياة بتوسل فافهمت حياة مغزي نظراتها واردفت : ممكن ياليث بعد اذنك عايزه حور شويه
ليث باابتسامه : طيب روحي وهي هتيجي وراكي
حياة : لاعايزاها ضروري دلوقتي حاجه مينفعش فيها التاخير لو سمحت
ترك ليث حور فازفرت باارتياح واتجهت مسرعه نحو حياة لتذهب خارج الغرفه
اتجهوا نحو غرفة حياة ودلفوا للداخل فااغلقت حياة الباب جيدا وجلست علي احدي المقاعد القريبه
حور : الحمدلله
حياة : وطلاما انتي مش طيقاه ولابتحبيه اتجوزتيه ليه !؟
حور : ده شئ خاص بيا ياحياة محدش ليه انو يادخل في حياتي الشخصيه