رواية المظلو9مة

 

قمر وهي خائفة؛ لماذا اتكلم معك بصفتك من ؟
فراس؛ مثل ما قلت اعتبريني حبيبك او قريبًا سأكون زوجك هههههههه.
قمر ؛ دعني أذهب لا اعرف لماذا اتيت هنا انا غبية.
فراس؛ لا تخافي انا لم اتحرك بعد ولم افعل شيء أهدأي واشربي ما امامكِ ولن تحسي باي شيء حتى الشعور لن تشعري بشيء .
قمر وهي مصدومة؛..

 

 

 

 

 

 

ماذا تقول كلا لن أشرب منه أبدًا كيف تقبل فعل هذا ساغادر حالًا فنهظت فامسك يدها.
فراس؛ إلى اين نحن لم نبدأ بعد فسحبها ورمى بها على السرير .
فاحست بألم في بطنها قمر؛ دعني أذهب يا هذا وتقدم نحوها وهو يخلع ملابسه فسمع الباب فذهب ليفتح.
أسد ؛ خدمة الغرف يا سيدي لقد احضرنا العشاء.
فراس وهو غاضب؛ حسنًا ادخل فدخل ونظر لقمر الخائفة فاغلق الباب.

 

 

 

 

 

فهجم أسد على فراس وظل يسدد له اللكمات والركلات؛ من تظن نفسك تعتدي على زوجتي .
واما عادل فقد افاق وهو يشعر بألم شديد في جسده وامامه ذلك الوغد المغرور جالس ويضحك .
وائل؛ انت تحت رحمتي لاتنسى اننا اعطينك أكثر من فرصة لتتعاون معنا ولكن لا فائدة انا انفذ أوامر سيدي وأنت كبش الفداء لن تخرج من هنا حي .
عادل؛ لست غبي لكي أتخلى عن مبأدي واخون ثقة الاخرين لست مثلك اخون ثقة غيري.

 

 

 

 

 

وعند قمر حملها أسد وخرج بها وعادو نحو القصر ولم يتكلم معها وهذا جعلها تشعر بالحزن ودخل جناحهم وهو يتجاهلها فصلت وظلت تقرأ القرآن فنام أسد متجاهلًا وجودها فنامت على الأريكة وفي صباح اليوم التالي استيقظت وهو يصرخ عليها .

 

 

 

 

 

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top