رواية المظلو9مة

 

 

 

 

خالد؛ لا تشغلي بالك ان فقط افكر في أمر هام ويتعلق بالمستقبل.
عادل؛ ليس لدي ما أقوله فوصلته رسالة ففتحها فغضب ولكن هذه المرة الصور لقمر فصعد ودخل لغرفته واغلق الباب بقوة ماذا يريدون مني الاوغاد وماذنب قمر
فسمع طرق الباب نعم ماذا هناك؟
خالد؛ افتح لدي امر لنتحدث عنه ففتح له ولاحظ القلق على ملامحه ماذا حدث؟
عادل؛ لا شيء فقط امور في الشركة لا تشغل بالك.

 

 

 

 

خالد؛ هل أنت متأكد أن كنت تواجه اي مشاكل فأخبرني ساساعدك .
عادل؛ سأحاول حل هذه المشكلة واتمنى ان أنجح في ذلك.
فنادت ناهد خالد ليوصلها للجامعة.

خالد؛ هذا رقمي ان اردت اخباري باي شيء فذهب واغلق الباب وهو استلقى على الأريكة فوردة اتصالا من عمر فرد.
عمر؛ السلام عليكم صباح الخير.
عادل؛ وعليكم السلام صباح النور كيف حالك؟
عمر؛ الحمدلله بخير ماذا عنك ؟
عادل؛ انا بخير ولكن لا اعرف كيف اتوافق مع الجو وهكذا.

 

 

 

 

 

عمر؛ كلا هذا ليس الامر انت تواجه مشكلة اخبرني ؟
عادل؛ سأخبرك لاحقا سأذهب لدي عمل فاغلق وخرج بعد أن بدل ملابسه وذهب وفي الطريق اعترضت سيارة طريقة ونزل منها عدة رجال فتعارك معهم وعندما ارهق امسك به اثنين منهم والآخرين ركبا وانطلقو لاحد الأماكن المهجورة وفي المساء قابلة احدهم.

 

 

 

 

 

وعند قمر كانت تتجهز للذهاب للمكان الموعود وكان أسد خلفها بدون أن تدري وكانت تمسح دموعها وهي خائفة ووصلت ودخلت الفندق وكان في استقبالها احدهم فاصطحبها وأسد خلفهم فدخلت لأحد الغرف واغلق الباب فتقدمت فامسك يدها.
فراس؛ اجلسي لا داعي للخوف اعتبريني مثل زوجك او حبيبك فجلس ووضع قدم فوق القدم الاخرى دعينا نتكلم حول بعض الأمور.

 

 

 

 

 

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top