رواية المظلو9مة

 

 

خالد؛ خذ وانظر لقد نجح خصمنا مصطفى الرشيدي واخذ الصفقة فكان أسد مصدوم .
أسد؛ كيف حدث هذا يبدو بأنني لم انتبه حاسب السكرتيرة واطردها لقد تمادت كثيرًا .
خالد؛ حسنًا ما رايك ان تسافر وتستمتع لدي لك مكان رائع ؟
أسد؛ اتمنى ذلك ولكن الشركة وابنتي تحتاج لمن يهتم بها.
خالد؛ لا تشغل بالك المهم ان تروح عن نفسك هذا موقع الفندق في دولة ايطاليا وستكون في احسن حال.
أسد؛ سافكر بالامر .
خالد؛ اعرف هذه الكلمة تعني بانك لن تذهب هيا احزم حقائبك وسارافقك للمطار.
أسد؛ ومن سيدير الشركة حين تذهب معي ؟
خالد؛ لا

 

 

 

 

 

تشغل بالك المهم ان تروح عن نفسك هذا موقع الفندق في دولة ايطاليا وستكون في احسن حال.
أسد؛ سافكر بالامر .
خالد؛ اعرف هذه الكلمة تعني بانك لن تذهب هيا احزم حقائبك وسارافقك للمطار.
أسد؛ ومن سيدير الشركة حين تذهب معي ؟
خالد؛ لا عليك مراد سيحل محلي حتى نعود اذهب واحزم حقائبك فخرج أسد وذهب إلى القصر وحزم امتعته وذهب للمطار وودعه شقيقه وصعد للطائرة وجلس بجانبه سيدة جميلة.

 

 

 

 

 

عفاف؛ هل يزعجك جلوسي بجانبك خصوصا وان طفلي الصغير كثير الحركة.
أسد؛ لاباس ولكن لا تقتربي أكثر ابقي بعيدة لا تقتربي مني وظلت تتحدث معه وهو منزعج منها وبعد ساعة هبطت الطائرة ونزل أسد وانهى الاجرات وذهب للفندق واستراح ونام وفي صباح اليوم التالي استيقظ واستحم ولبس ملابسه وتناول الإفطار.
وعند قمر فقد ذهبت للعمل وظلت تعمل ودخل عليها شاب واعطاها بعض الأوراق وعملت عليها وعندما انتهت وغادر وبعد دقائق دخل عادل عليها.

 

 

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top