رواية المظلو9مة

 

عادل؛ هيا سادعوكِ لتناول الطعام معي ولدي مفاجأة من اجلك فذهبت معه ووصلا للمطعم وجلس كل منهما على مقعده ووضع الطعام ووصل الضيف وسلم فردو السلام.

عادل؛ أهلا بك سادعكما قليلًا واعود فيما بعد.
فجلس بجانبها ؛ كيف حالك يا قمر هل انتِ بخير؟
قمر ؛ انا بخير الحمادلله انت نفس الشاب من الحفله لماذا ترتدي القناع ؟
فامسك يدها وقبلها؛ هل تعرفتي الي ؟

 

 

 

 

قمر وهي تفكر؛ صوتك يبدو مالؤف لي لا اعرف فابعد القناع عن وجهه فسالت دموعها وضمته هذا انت يااخي اين كنت ؟
فضمها بقوة عمر؛ لقد كنت اراقبكِ واطمئن عليكِ لا عليكِ ولقد بعثت من يجبر أسد على توقيع اوراق الطلاق ولكنه رفض وسمعت انه وصل هنا بالامس .
قمر؛ حسنًا يا اخي هل تزوجت تلك الفتاة التي جعلتك تهذي باسمها وانت نائم وهي تاكل .
عمر باحراج؛ نعم ورزقنا بمولود ونحن سعداء وهذه صورته خذي وتأملي حبيبي عامر.

 

 

 

 

فاخذت الهاتف وظلت تنظر لكم الصور وصورة زوجتة سناء ؛ الله يسعدكم لقد تاخر عادل .
عمر؛ مشغول مع حبيبته كلي لا تشغلي بالك.
وكان أسد يتجول ودخل المطعم فتسمر مكانه حين رأى حبيبته فتقدم نحوها وكانه لا يوجد احد سواهما فسحبها وضمها وهي مصدومة متى وصل فقبلها .
قمر وهي مصدومة؛ ماذا تفعل نحن في مكان عام ؟
فقبل شفتيها أسد؛ لا يهمني هم لا يهتمون .

 

 

 

 

 

عمر؛ الم تطلقها لماذا ستاخذها؟
أسد؛ لقد ارجعتها مرة أخرى وهي زوجتي وحبيبتي .
فكانت قمر جالسه وهي..

 

 

 

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top