رواية المظلو9مة

 

قمر وهي منفعلة ؛ كلا لا اريد اذهب فامسك يدها بقوة اتركني.
جيمس؛ تعالي معي والا فانكِ ستلقين ما لا يسرك فتلقى ضربه اسقطته ارضًا .
الشاب؛ ماذا تفعل كيف تتجرأ وتمد يدك عليها من انت؟
وشربت قمر كاس عصير فاحست بأنها ستتقيء ؛ اريد دورة المياه فامسك يدها وذهب بها ودخلت وظلت تتقيء وظلت تفكر هل هذه اعراض الحمل ماذا سأفعل؟
فخرجت فسألها باهتمام؛ هل انتِ بخير هل تريدين أن نعود لمنزلك ؟
قمر؛ نعم فانا اشعر باني لست على ما يرام فاعتذر من الضيوف وخرج واوصلها حتى باب الشقة وودعها وعاد.

 

 

 

 

فاستلقت ونامت ولم تستيقظ الا عند الساعة التاسعة صباحا وهي تشعر بالكسل والخمول فنهظت واستحمت وصلت مافاتها وتناولت الافطار ولكن شهيتها ليست جيدة فذهبت للمستشفى ففحصت وتاكدت بانها اعراض الحمل واخذت بعض الأدوية وعادت .
وسمعت طرق الباب ففتحت وتفاجات بسليم فضمها وظل يقبلها ؛ لماذا غادرتي لما لم تخبريني .
قمر وهي مصدومة؛ كيف عرفت مكاني ؟

 

 

 

 

سليم؛ ليس مهمًا كيف عرفت يا حبيبتي اشتقت لك اكثر فقبل شفتيها فدفعته .
قمر؛ اتركني وعد من حيث أتيت لست مستعدة لاي علاقات ارحل فقبلها .
سليم؛ ساكون بالجوار ان احتجتي لاي شيء فغادر واغلق الباب .
وعند أسد دخل خالد ؛ ماذا حدث لماذا خسرنا الصفقة تكلم ؟
أسد؛ من اخبرك بهذا الشيء ؟

 

 

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top