رواية حدائق ابلlيس بقلم منال عباس

والدتها ببكاء : هنعمل ايه فى الفضيحه دى فارس : انا بحب سما وحساب يوسف معايا انا ومن بكرة نعقد القران شكره والدها على موقفه الرجولى معها … عند حسين ابو العزايم يصل إلى دمنهور ويتصل على ابنه يوسف : ايوا يا بابا ..حضرتك وصلت امتى حسين : حتى دا مهمل فيها بدل ما الاقيك فى انتظارى .. يوسف : انا جاى فى الطريق

 

حالا عند عاصم يحضر الكهربائى ويتم اصلاح الأعطال بالشقه .. وبعد مغادرة الكهربائي الشقه يقوم عاصم بتحضير العشاء للجميع آسيل : طب سيبنى اساعدك يا عاصم عاصم : انتى تستريحى والأكل يجيلك لحد عندك يا قلبي … بعد تناول الطعام ذهب حازم إلى إحدى الغرف لكى ينام بينما عاصم نظر إلى آسيل نظرة مطوله وتذكر ما فعله به عندما أحضرها فى تلك الشقه اول مرة عاصم بخجل : انا آسف يا آسيل آسيل : على ايه يا حبيبي عاصم : على

 

معاملتى ليكى اول مرة جيبتك هنا … آسيل : بالعكس …دا كان احسن حاجه عاصم : ازاى آسيل بضحك : لانى عمرى ما كنت هتزوج وانا لسه بدرس…ولو ما كنتش عملت كدا …كنت زمانى لسه آنسه عاصم : يعنى مش زعلانه منى

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top