آسيل : كنت بغير جو زهقت من السرير يحتضنها عاصم بحب طب تعالى نستريح فوق وأخذها من يدها وطلب من داده ام حسين تحضير الغداء … عاصم وهو ينظر بحب إلى آسيل عاصم : اوعى تسيبينى يا آسيل انا ماليش غيرك آسيل : احنا مالناش غير بعض يا ابن عمى عاصم : انتى حلوة اوووى يا آسيل آسيل : انت الاجمل يا عاصومى عاصم
: الله عليكى اول مرة تدلعينى يا سيلا آسيل : وانت كمان سيلا اسم جميل اوووى حبيبتى يا سيلا …. والتهم شفتيها فى قبله طويله استجابت له آسيل بحب وغرام حتى أصبحا جسدا واحدا … عند سما يتصل عليها فارس سما : الو .. فارس : احلى الو دى ولا ايه سما : بطل يا بكاش فارس : والله ابدا …بقولك ايه سما : قول فارس : وحشتينى سما بضحك : مش قولت بكاش أنت كنت هنا النهارده
—
فارس : بتوحشينى وانتى قصاد عينى سما بحب : وانت كمان فارس : وانا كمان ايه سما بخجل : وبعدين معاك فارس : وحياتى عندك عايزة اسمعها منك سما بصوت منخفض : وانت كمان وحشتنى فارس : يا دين النبي ..دا اسعد يوم فى حياتى … سما : ربنا ما يحرمني منك تمر الايام على أبطالنا بحب حيث اقترب كلا من سما وفارس
إلى بعضهما البعض عاصم استعاد عافيته وحقق مكاسب كبيرة فى كل الصفقات التى خاضها كل محاولات يوسف وسهر لإبعاد عاصم عن آسيا باءت بالفشل اليوم عيد ميلاد آسيل حيث تجمع الجميع للاحتفال بعيد ميلادها حضر كلا من فارس وسما …وام حسين والدادة حنان وحازم حيث حضر عاصم لحفل كبير حضره العديد من رجال
الأعمال… ارتدت آسيل فستان أبيض مطرز باللولى والماس احضره لها عاصم من باريس …كانت كالملكه المتوجه … كان جميع الحاضرين ينظرون إليها بانبهار عاصم وهو يمسك بيدها بافتخار عاصم : كل سنه وانتي حياتى ودنيتى اللى بحبها آسيل : كل سنه وانت ديما معايا قدم لها حازم هديه وهى عبارة عن سلسله بها صورتها