مين ..ابويا ؟؟؟ آسيل : وانا يا عاصم معقول ماما تكون خاي.نه انا كمان مص.دومه زيك …بس مش أمامنا حاجه غير أننا نرضي بقضاء ربنا …احنا مالناش غير بعض قام عاصم وهو يستند عليها …وعادا إلى الفيلا ..اتصلت آسيل على حازم عده مرات ولكنه لم يرد فقد أخذ منوم ونام …اتصلت على الداده حنان حنان : طمنينى يا بنتى عامله ايه وزوجك عامل ايه آسيل : الحمد لله ..بس والدة عاصم توفت ….حاولى يا دادة تعرفى حازم وتيجوا الصبح علشان
العزاء حنان : حاضر ..البقاء لله آسيل : ونعم بالله وأغلقت الهاتف ذهبت بجانب عاصم واحتضنته فهى تعلم مشاعره جيدا وكم هو حزين ومص.دوم ظلوا هكذا حتى أتى الصباح ….اتصل عاصم على فارس وأخبره بالو.فاة انتشر الخبر فى أنحاء البلدة.حيث حضر العديد من الأشخاص للدفن والعزاء … كان فتوح يقف يراقب رد فعل عاصم …خوفا أن يكون علم بالحقيقه وأنه هو الذى احضر الس.م وأثناء العزاء ..حضرت الشرطه وتم القبض على فتوح …بتهمه الشروع والمساعدة في الق.تل