رواية حدائق ابلlيس بقلم منال عباس

الموضوع كدا خرج عن السيطرة وتركها ونزل للأسفل واتصل بحرس الفيلا ووبخهم عاصم : كنتم فين لما حد غريب يدخل الفيلا ويعمل كدا ..ارتبك الحارسان فكلاهما كان نائمين …عاصم بعصبيه : فتووووح فتووووح : امرك يا باشا عاصم : عايزك تكثف الحرس حوالين الفيلا فتوح : تمام يا باشا صعد عاصم إلى آسيل وجدها تمسك بالفون وتبكى …. يتبع… صعد عاصم إلى حجرته ليجد آسيل تمسك بالهاتف وتبكى …عاصم بقلق : مالك حبيبتى نظرت إليه بحزن وأعطته الهاتف جن جنون عاصم …فقد رأى صورا له ومقاطع من الفيديو فى فى اوضاع مخله ..مع سهر ..عاصم : آسيل صدقينى كل دا كدب وتلفيق آسيل : وإيه كمان …انا حياتى كلها هنا قصه مش مفهومه ..انا هنا ليه ..وليه

 

خطفتنى …اقولك اناكل دا علشان الدهب يا ابن عمى …ملع.ون ابو الفلوس اللى تخليك تعمل فيا كدا …طلقنى انا بكرهك ..عاصم : بتكرهينى يا آسيل ؟؟؟ بتكرهينى وانا اللى حبيتك وبخاف عليكى من النسمه ..آسيل : أيوة بكرهك …انت كداب ..وخ.اين لم يتحمل عاصم سبها له فصفعها على وجهها آسيل : اضر.ب كمان ..ما دا طبعك وحقيقتك …طلقنى مش عايزة اشوف وشك تانى انت فاهم … عاصم وقد اسودت الدنيا فى عينيه …: طلاق ..مش هطلق واللى

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top