رواية حدائق ابلlيس بقلم منال عباس

ويطمنك يا صاحبي ..واستأذنه وغادر اتصل عاصم عدة مرات على آسيل دون رد استغرب ذلك فاتصل على حازم حازم : آبيه عاصم …كويس انك اتصلت عاصم : مالك يا حازم ..فى ايه ؟ حازم : حد ضرب آسيل على دماغها وربنا ستر ولحقناها … عاصم بقلق : حد مين ..وهى فين دلوقتي حازم : ام حسين بتغير ليها هدومها علشان نزفت كتير …

 

عاصم بخوف : انا جاى حالا …عند سما جلست سما تفكر كيف تن.تقم لشرفها وبدأت فى وضع الخطه …ارتدت ملابس انيقه ووضعت مساحيق التجميل بعنايه فأصبحت جميله وجذابه ….وذهبت إلى فيلا العاصم …أم حسين : اهلا يا ست سما …سما : ازيك يا ام حسين فين طنط أم حسين : هو انتى ما عرفتيش اللى حصل ليها وجلست تقص عليها ما حدث….سما بحزن : الف سلامه ..خلاص انا هروح ازورها

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top