.وهى تحت الأجهزة دلوقتى …أن شاء الله ربنا يعديها على خير…بقلم منال عباس عند فتوح يتصل فتوح على ذلك الشخص فتوح : انا ما عرفتش اتصرف غير انى بدلت الكؤوس ..وللاسف الست الكبيرة ..وقعت من طولها وهما كلهم فى المستشفى دلوقتى الشخص : المهم ..آسيل ..كويسه ؟؟؟ فتوح : ايوا يا باشا ..بس انا خايف حد يجيب سيرتى فى حاجه …كانت أم حسين..تقف وتستمع إلى كل شيء دخلت الى المطبخ واتصلت على ابنها وأخبرته كل
شيء حسين : انا هبلغ حضرة الضابط ..وربنا يعديها على خير…عند سما تجلس بحجرتها وهى تبكى ما حدث ..لقد ضاعت مع ذلك الشخص ولا تستطيع اخبار أحد قررت الذهاب إليه ..كى تطلب منه أن يتزوجها استقلت سيارتها إلى فيلا يوسف استوقفها الحرس ..سما : بلغ يوسف انى انا سما دخل احد الحراس لاخباره
يوسف بزهق : خليها تدخل دخلت سما وهى تشعر بالمهانه سما : عايزة اتكلم معاك …انا بتصل عليك مش بترد يوسف : بكون مشغول …خير عايزة ايه سما : أنت عارف عملت فيا ايه يوسف : كان برضاكى يا حلوة .سما : كداب ..انت خلتنى سكرت انت اللى دبرت لكدا يوسف : وهى فى بنت محترمه بتروح لعازب غير لما تكون موافقه سما بانه.يار : ابوس ايديك ..طب اتجوزنى وبعدها طلقنى …اهلى هي*قت*لونى . يوسف : شكلك بتهزرى…انا يوسف
..يتجوز واحده رخي.صه زيك …يلا امشي من هنا بدل ما اخلى الحرس ..يرميكى برا سما : بقي كدا يا يوسف …والله لتندم على اللى عملته فيا …وتركته وغادرت وهى تفكر فى الانتقام عندما يجتمع الشر من الطرفين …فهذه هى حدائق ابليس …تبدو جميله من الخارج ولكنها مليئه بالشر ……بقلم منال عباسعند عاصم يستجوب الضابط عاصم ويقص عليه عاصم ما حدث معه قبل أن يتركها ..ويشير إلى آسيل ..لكى تستكمل الحديث الضابط بانبهار لجمالها