رواية حدائق ابلlيس بقلم منال عباس

شاب طويل وقوى البنيه ..جذاب ..ولكنه دائما يغار من عاصم ..لتفوقه عليه فى العمل ..وكسب جميع الصفقات …بقلم منال عباس يوسف : يااااه ..دا عاصم طلع زوقه حلو اوي..آسيل : ميرسي يوسف وهو يخرج الكارت الخاص به : دا الكارت بتاعى …وفيه ارقامى ..اتمنى اسمع صوت القمر اصل انا بعرف اقدر الجمال ..غير ناس وأشار برأسه تجاه عاصم الذى يقف مع سما .. آسيل : شكرا .. بس مفيش داعى لانى مش هستعمله يوسف وهو يضعه فى

 

يدها : خليه معاكى اكيد هتحتاجيه …وغمز لها وتركها وذهب بعيدا عنها ..اقتربت سلوى منها سلوى : لايقين على بعض مش كدا آسيل : هما مين سلوى : عاصم وسما ..اصلهم بيحبوا بعض من صغرهم ..وشبه مخطوبين تذكرت آسيل حديث عاصم وان كل ما يحدث تمثيل …ولكنها لا تدرى هل والدته الان عدوة ام صديقه .. فقررت التحدث على

 

حياز آسيل : فعلا يا طنط لايقين على بعض وابتسمت ابتسامه صغيره سلوى : طب ما تغورى من هنا …انتى فاهمه أن ابنى ممكن يحبك يا بنت القاتل ..ياتى عاصم إليهما …عاصم : يا ترى بتتكلموا فى ايه سلوى : اهو اى كلام يا عاصم ..علشان خاطر ضيوفك يا ولدى ومصالحك …محدش ياخد باله عاصم : عندك حق يا ماما ونظر إلى آسيل وتحدث عاصم : تعالى اعرفك ب سهر هانم وعايزك تكونى لطيفه ..وأخذها من يدها بعيدا عن والدته واقترب من أذنها متحدثا عاصم : وحشتينى آسيل : والنبي ايه ..ودا من ضمن الخطه

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top