وأمر فتوح بأخذ حازم إلى الأعلى بالحجرة المجاورة لحجرته قامت أسيل بمسك يد أخيها حازم لتساعده للنهوض مع فتوح ..كان فتوح ينظر إليها برغبه وانتهز فرصه انشغالها بمساندة أخيها ليضع يده على يدها ليتح.سسها سحبت أسيل يدها بسرعه …فتوح : تحبي تخرجى من هنا فى امان أسيل : ازاى ؟؟ فتوح : انا ليا طريقتى ..بس عايز المقابل أسيل : عايز كام ؟ فتوح : عايزك انتى ..من لحظه ما شوفتك وانا مبهور بيكى ..عاصم باشا مش عارف
يقدر النعمه اللى فى أيديه…أسيل : انت مجنون …ازاى تفكر كدا ..امشي أخرج برا ….وطردته بالخارج ..وجلست بجانب أخيها تبكى أسيل : ليه عملت فى نفسك كدا يا حازم احنا فى ايدين وحوش ما بيرحموش …كان حازم فى دنيا تانيه …حتى نام على نفسه…عند فارس يجلس فارس فى حجرته ويتذكر تلك الفتاة التى نبض لها قلبه فارس : يعنى لما قررت اعترف ليكى بحبي يا أسيل تطلعى زوجه صاحبي …عاصم عمره ما اتكلم عنكيا ترى ايه الحكايه …
ومين ض.ربك ومبهدلك كدا اكيد الحكايه وراها سر …ولازم اعرفه …عند عاصم سلوى : ناوى تعمل ايه فى البت دى وأخوها …. عاصم : أسيل خلاص بقت مراتى …يعنى ملكىمش دا كلامك ليا كل ممتلكات عمك دى ليك سلوى : اه بس انت لازم تتجوز جوازة تليق بمقامك وتكسرها بيها ..مفيش حاجه تكسر الست اد أن زوجها يتزوج عليها ..مش كفايه انها طلعت مع.يوبه عاصم : معي.وبه !!! ازاى دا ..ومين قالك