قصة جديدة للكاتبة انين الجارحي.

 

 

 

 

وقفت عزه بخو.ف من تهوره: أبعد عن البت وسيب السـ كينه اللي في ايدك دي
رجعت رتال خـ،ـطرة للخلف برعب أتفجأة إن الباب افتح بصت بزعر على السكـ ينه اللي في ايدي .ه جري عليها أحمد وقفت على السرير ببكاء
: لا ونبي يا بابا متعملش كدا والله ما عملت حاجه
وقفت عزه قدامة بتحذير: أبعد عن البت بدل والله لا هصوت والم عليك الناس كلها واوريهم فضـ يحك
: أبعدي عني يا وليه

 

 

 

: لا مش هبعد سيب السـ كينه اللي في ايدك دي وابعد عن البت أنا بقولك اهو
نزلة رتال من على السرير وقفت خلفها بخو.ف مسك .ت في ملابسها وهي بتبكي بخو.ف مد ايده مسك شعر رتال من خلفها صرخت رتال بألم مسكت عزه اديه اللي ماسك بيها السـ كينه ساب شعرها ومس .ك أيد عزه يبعدها عنه فجأة السـ كينه غـ رز .ت في بطنها وقف أحمد مصد .وم وعزه مصـ،ـدومه أكتر فيه وبسبب ألمها نزلة نظرها تنظر إلى الـ دماء التي تسيل منها بدموع متحجره في عنيها ووقعت على الأرض صرخت رتال بخض .ه قعدت على الأرض مسك lت فيها وهي بتصرخ بشدة أول ما أحمد شاف كدا ساب البيت وجري

 

 

.سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم.
أول ما دخلت غرفتها القت نفسها على السرير بتعب غمضت عنيها ونامت بملابسها استيقظت بعد نص ساعة على رنين هاتفها ردت بدون ان تنظر إلى أسم المتصل ثواني وقامت بفـ،زع وهي سمعه صريخ شقيقتها الصغيرة
: اهدي أنا مش فاهمة منك حاجة
: تعليلي بسرعة… الـ د,م مالي المكان وماما… ماما مش راضيه ترد عليا وبابا جري
: كلامك متقطع بطلي عيا .ط واتكلمي براحه علشان افهمك رتال الوو ردي عليا رتال

 

 

 

قامت بسرعة من على السرير خرجت من الغرفة وهي بتدور عليه خرجت الجنينة شافته قاعد مع والده قربت عليه والقلق ظاهر على ملامحها
: مصطفى أنا عايزة أروح عند ماما
بصلها بضيق من حدثها أمام والده : أحنا اتكلمنا كتير في الموضوع دا مفيش مرواح
: علشان خاطري يا مصطفى رتال بتكلمني وهي عماله تعيط وبتقول إن ماما و .اقعه على الأرض علشان خاطري وديني هناك هي مش هتعرف تتصرف

 

 

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top