: أشيل النقاب من على عروستي ألاقي أختها !! يعني إتجوزت أختها إلي مش بطيقها !!

 

 

 

مسكُه فخر وشد”ه وراه على الحمام .. فـ دخلوا كلهم الڤيلا وراه .. ما عدا نعيمة وسميحة .. سميحة كانت أعصابها في ذ”مة الله حرفيًا .. كانت خلاص هتمو”ت لولا إن عم محمود إيدُه كانت بتتر”عش ومصو”بش عليها صح !

#هنا_سلامه.

طلع فخر بـعم محمود للحمام وقال بتحذ”ير: هتدخل الحمام .. 5 دقايق .. ودة كتير على فكرة .. وهتطلع !
عم محمود حرك راسُه بمعنى ماشي ودخل .. قفل فخر الباب عليه ووقف هو ووتر ويُسرا بيتبادلوا نظرات غريبة بينهم وبين بعض ..

 

 

 

 

 

 

 

” وتر ” [ وعيونها منزلتش من على فخر ثانية ولا لحظة ]
مكنتش أعرف إنه قا”سي للدرجة دي في شغلُه .. أة هو ظابط بس كنت فكراه حنين … ومعرفش لية برده فكرة إنه حنين رغم إن محصلش بينا مواقف كتير تدُل على دة ..
وعم محمود كمان !! يا ترا جاب سلا”ح شجن من الخا”زنة إزاي؟؟
وهيستفيد إية من مو””ت سميحة !!

” يُسرا ”

 

 

 

 

 

 

الهانم وتر جاية مع فخر ماسكة إيدُه !! لا وبيسمع كلامها .. وخايف عليها .. ولما حضنها .. [ ملامحها بدأت تتغير من برود لغيـ”ظ وفخر لاحظ دة ] بيحضنها عشان يحميـ”ها مني !!! [ بعدين ملامحها إتأ”زمت وإتنهدت ] يا ترا أنتِ فين يا شجن .. وعم محمود كان عاوز يقتـ”ل سميحة لية ومين لُه مصلحة في كدة !!
إلا بقى لو عم محمود عندُه سر .. وسميحة عندها سر أكبر تستاهل القـ”تـ”ل عشانُه !!

 

 

 

 

 

 

” فخر ” [دُ”خان سيجا”رتُه كان حواليه وهو ساند على باب الحمام وبيبص ليُسرا بتركيز .. ]
يا ترا وراكِ إية يا يسرا هانم؟؟ خصوصًا بعد ما نعيمة قالت تحت حكاية إنها مرات سليمان التانية … يمكن تكون هي إلي وز”ت عم محمود يقتـ”ل سميحة .. في الأول وفي الآخر كدة سميحة بنت سليمان .. ولازم تور”ث منُه زيها زي يُسرا ..

 

 

 

 

 

بس لية؟ [ ضـ”يق عيونُه وهو بير”مي سيجا”رتُه ] لية مُسد”س شجن بذات؟؟
ومين تهاني ! تهاني إلي عم محمود كان متـ”جنن بإسمها !!
[ أخد نفس عميق ] يمكن تهاني دي إلي و”زتُه .. أو بما إنُه مسد”س شجن .. يبقى هي إلي تواصلت معاه ..
أو أي حد يعرف يفتح الخا”زنة بتاعتها هو بس إلي يقدر يد”بر المؤا”مرة دي !!

 

 

 

 

 

وسط الصمت دة .. كان جوا كل واحد منهم ألف فكرة وألف سؤال .. لحد ما قـ”طع فخر الصمت دة وقال: مين يعرف الرقم السر”ي بتاع خا”زنة شجن؟؟
وتر بثقة: أنا ..
إتصدم فخر ولسة هيتكلم سمع صوت إرتطا”م جامد جوا الحمام .. فـ فتح الباب بسرعة لقى عم محمود مدخل الإز”از بتاع المر”اية في ر”قبتُه !!!
وتر بصدمة وصر”يخ: عم محمود !!
جت تجري عليه مسكها فخر وقال بعصبية: إثبتي مكانك يا وتر !!
وتر بصت لُه بصدمة وقالت بدموع: عم محمود .. الراجل دة إلي مربيني بعد سليمان باشا .. لية؟؟ لية ع

 

 

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top