اتحرك أسامه مع الرجال لتنفيذ الحكم وكان تارك رساله علي جدار السجن يقول فيها
-“نرحل أحياناً لأنّ كُل شيء قد انتهى ولن يعود مثل ما كان”
بعد مرور شهر تدخل ملك شركة أسامه علي الكرسي المتحرك وتدخل مكتبه لتشاهد صورته هو وأدم مع بعض وتبتسم
الي اللقاء في قصه جديده
تعمدت اعمل النهايه كده لأن كل شخص غلط لازم ينال حق غلطه وان دي المفروض النهايه العادله لكل شخص ويارب اكون قدرت أوضح أن اللي بيفكر في الانتقام بتكون نهايته زفت
القصه المفروض يبقي ليها جزء تاني بس ملقيتش نهايه كويسه غير دي فاعذروني علي التأخير ده بسبب عودة الدراسه وكانت فكرة الجزء التاني أن أدم هيتجوزها و هتعيش معاه وهيعذبها ويكرهها وان أسامه هيروح لحاله تانيه وهي أن يهتم بنفسه ويطور من نفسه ويرجع حقه ، ويرجع الانتقام من جديد في واحده ب واحده لأن الإنسان دائما كده عمره ما بيتعظ بس انا قررت ابعد عن الكتابه الشهر ده وارجع لكم بعد شهر كده بقصه جديده
تمت