تكملة..انتي تطلعي تقوليلهم مش موافقة علي شريف والا هخرج الحقيقة كلها

 

 

كشر مهدي باستغراب وكان لسة هيتكلم بس قاط*عته عزيزة بجمود:
شريف عنده حق يا مهدي،، وبعدين عداه العي.ب وجه لحد عندنا وبلغنا انه مش عاوز بنتنا،، يبقي خلاص كل شئ نصيب،، اتفضل انت يابني وربنا يكرمك ببنت الحلال
شريف عنيه اتوجهت بتلقائية لروفيدا اول ما عزيزة قالت كدة اما روفيدا فكانت واقفة مستغربة اللي بيحصل ومش متخيلة ان شريف هيسيب ندي وهو بيحبها وكانت متابعاه بعنيها وهو خارج من الباب بس اتصد.مت وقلبها اتقبض وشريف كمان زيها وقف بصد@مة بعد ما ندي قالتله وهي بتمثل الحز.ن وبتعي.ط:

 

 

 

 

يعني هتتخلي عني بعد ما وثقت فيك وسلمتك نفسي يا شريف،، بقي ده جزاء حبي ليك
لف شريف وبصلها بصد@مة فكملت كلامها وهي بتحط ايديها علي بطنها وبتقوله بحز.ن:
طب حتي فكر في ابننا،، ارجوك متسيبنيش،،ابنك ذنبه ايه يتولد من غير اب
مهدي الد*م غلي في عروقه ومبقاش متحكم في نفسه فزعق بغض.ب وهو بيقرب من شريف وبيمسكه من هدومه:

 

 

 

بقي يا كل*ب بعد ما عملت عملتك مع بنتي عايز تخلي بيها،، يا حيوا*ن يا قليل الاصل،، انا هربيك،، وهتتجوزها وتصلح غلطتك غصب عنك
حاولت عزيزة تبعد شريف عن مهدي وهي بتقول بعص.بية وغض.ب:
خلاص يا مهدي،، امشي يا شريف وبكرة هكلمك انا يلااا
بص شريف لندي بغض.ب وهي بادلته النظرة بانتصار بس هو اتجاهلها وبص لروفيدا اللي كانت د.موعها بتنزل علي خدها بصمت وبتبصله ببهتان فحاول يتكلم معاها بس صوت مهدي وعص.بيته خليته يمشي من غير ولا كلمة

 

 

 

 

 

كان واقف شريف قدام امه وهو متنرفز وفي قمه غض.به بعد ما حكالها اللي عملته ندي واللي حصل من مهدي اما سميرة فكانت مش مصدقة اللي هي بتسمعه وقالتله بصد@مة:
يا نهارها اسود بنت عزيزة،، هي اتجننت،، تضيع سمعتها بايديها عشان انت متسيبهاش،، دي اتجننت رسمي،، طب حتي مخافتش من ابوها ليعمل فيها حاجة،، ايه البجا*حة دي
ملس شريف علي شعره بحيرة وهو بيتكلم مع امه وبيقولها بعص.بية:

 

 

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top