قصة أنا شاب أنعم الله علي أني تزوجت الإنسانة اللي حبيتها من صغري تممم

 

 

في الحقيقة، كانت مظهرها البسيط يخفي وجهًا أقل جاذبية. كانت تستعمل المكياج لتحسين مظهرها، ولكن في حياتها اليومية، كانت تهمل نفسها ولم تكن تهتم بترتيب المنزل. بالمقارنة مع الحياة الهادئة والمرتبة التي كانت تعيشها مع زوجتي الأولى، كانت

هذه الحياة جديدة محبطة.

 

 

 

 

تصرفات زوجتي الثانية بدأت تتغير، وبدأت تظهر الغيرة والحقد تجاه زوجتي الأولى. وبمرور الوقت، اكتشفت أنها كانت قد خططت لكل شيء. تحدثت مع زوجتي الأولى،

وأقنعتها بتركي. كانت تتظاهر بالضعف والخطأ، لتجعلني أشعر بالرغbة في مساعدتها

 

 

.

لم أستطع التعامل مع ذلك، وشعرت بأنني كنت تحت تأثير س@حر عندما قررت الزواج منها. أربعة أشهر فقط، ولكنها بدت كسنوات. بلغ صبري ذروته، وقررت أن أنفصل

عنها.

في الوقت نفسه، كنت أشعر بالحنين والشوق إلى زوجتي الأولى. كانت أمنيتي الكبرى أن تقبل بي مرة أخرى. كيف تمكنت من التخلي عنها؟ كيف استطعت أن أضيع هذا الحب الحقيقي الذي كان بيننا؟

 

 

 

 

حاولت الاتصال بها والتحدث عن الأمور، ولكنها رفضت. ولكني لم أستسلم. استمريت في محاولاتي للتقرب منها، ولكنها ظلت مصرة على رأيها. كانت هذه الفترة من حياتي مليئة بالندم والتحسر على الخيارات التي اتخذتها.في الحقيقة، أدركت أني ارتكبت خطأً،

وأقر بذلك بكل صراحة وأعترف بندمي الشديد. ولكن، المرأة التي أحببتها وأعتبرها

 

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top