قصة أنا شاب أنعم الله علي أني تزوجت الإنسانة اللي حبيتها من صغري تممم

 

 

 

زوجتي، هي من ارتكبت الخطأ الأكبر. لولاها، لما كنت أفكر حتى في الزواج من ابنة

عمي. كانت تتحدث عنها بتفصيل، وهذا ربما ما أث@ار اهتمامي فيها.

أتمنى من كل قلبي أن تعود إلي، أن تصفح عني وأن تفكر في أطفالنا. أعلم أنني أخطأت، ولكن أتمنى أن تقدر مدى ندمي ومدى أسفي على القرارات التي اتخذتها.

 

 

 

 

وعلى هذا الأساس، أود تقديم نصيحة لكل زوجة هناك. أنصحك بعدم التحدث عن شخصية أو صفات أي امرأة أخرى أمام زوجك، حتى لو كانت تلك المرأة هي أختك الحميمة أو صديقتك المقربة. سواء كانت تلك الصفات الإيجابية أو السلبية، فقد تكون غير متوقعة بالنسبة لك

 

 

 

لأنه في النهاية، قد تكون الصفات التي تعتبرينها سلبية ومشوهة، هي في الحقيقة جاذبية بالنسبة لزوجك. قد يكون يتمنى أن تكون لديك هذه الصفات، أو قد يجد فيها ما يعجبه. لذا، عليكِ دائمًا أن تكوني حذرة فيما تقولينه أمام زوجك، لأنه قد يتأثر به بطرق لا تتوقعينها.تتقاذفني الأمواج العاتية من الندم والأ@لم، فها أنا أكتب هذه السطور معترفًا

 

 

 

 

بخطئي الكبير. مع ذلك، أشعر أن الج@رم الأكبر يعود إلى زوجتي، فهي من أشعلت الشرارة الأولى للفضول نحو بنت عمي. كلماتها الدقيقة والمتعمقة عنها كانت السبب

الرئيسي في انجذابي.

 

 

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top