قصة أنا شاب أنعم الله علي أني تزوجت الإنسانة اللي حبيتها من صغري تممم

 

 

 

الأحداث، بدأت أتغير تجاه زوجتي. كنت أجد أعذارًا للبقاء بعيدًا عن المنزل، حتى بعد أن أصبحت قادرة على العودة إليه. الفتاة التي كانت مجرد بنت عمي في الماضي، أصبحت في قلبي بمركز أعلى من زوجتي. هذا الشعور الجديد كان عميقًا وقويًا، وكنت أعلم أنني لا أستطيع أن أواصل حياتي كما كانت.

 

 

 

 

قررت أن الأمر الأفضل للجميع هو أن أنفصل عن زوجتي. كنت أعلم أنه لن يكون ممكنًا لي الزواج من بنت عمي مع وجود زوجتي في حياتي. وبعد فترة من الانتظار، خطبت بنت عمي ووافق الجميع على الزواج. سرعان ما أتممنا إجراءات الزواج.

 

 

 

 

 

بعد الزواج، كشفت لي بنت عمي شيئًا ص@ادمًا. اعترفت لي أن زوجتي كانت السبب في طلاقها. كانت زوجتي تحكي لها عن حياتنا معًا، وكيف كانت محبة ومتفهمة. هذا جعل بنت عمي تعشقني وتقارن حياتها بحياة زوجتي. ومع مرور الوقت، بدأت تكره حياتها مع زوجها، وهذا ما دفعها لطلب الطلاق.

 

 

 

كان هذا الاعتراف صاد@مًا ومحطمًا، وبدأت أشعر بالذ@نب والندم على القرارات التي اتخذتها.بعد الزواج بعدة أشهر، بدأت أدرك الفروقات الجوهرية بين زوجتي الأولى والثانية. كانت الأولى تفوق الثانية في كل شيء. وبدأت أتساءل: كيف تمكنت هذه الأخيرة من جذ@بي إليها؟

 

 

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top