بدأ الفرح ووقفت مقابل عريسي لنرقص علي أغنيه رومانسيه ليقاطع صوت الأغنيه

والد أمينة: خلاص حصل خير نختار بقي معاد لكتب الكتاب

واختارو يوماً لكتب الكتاب

وفي هذا اليوم وقفت أمينة امام مرأتها ترتدي فستانها وتتزين وتتحضر لكتب كتابها للمره الثانيه وهي تشعر أنها المره

الأولي لها

 

 

 

 

لتقاطع فرحتها صوت والدتها قائله:أبوكي بيقولك اخلصي يا هانم

أمينة:حاضر يا ماما بس هو حضرتك زعلانه من حاجه

والدة أمينة:أه طبعاً زعلانه هي ده جوازه هتعيش ازاي ده معيوش يجبلك شبكة حتي زي باقي البنات

 

 

 

 

 

 

 

 

 

ولا يعمل فرح بكره تبوظ الجوازه ده وتتطلقي وترجعي للمره التانية هنا

وذهبت والدة امينة تركتها حزينها تبكي ليلة زفافها

ليأتي والدها ليري لماذا لم تنزل لكتب الكتاب فا يري دموعها

ليقترب منها متعحباً قائلاً: مالك يا أمينة؟

أمينة:

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

ليقترب منها متعحباً قائلاً: مالك يا أمينة

 

 

 

 

 

 

 

أمينة: مفيش يا بابا

والد أمينة: مفيش أيه واحده هيتكتب كتابها وفرحها بعد دقايق قعده بتعيط يبقي أكيد فيه حاجه حصلت

أيه اللي حصل؟ وجاوبني بصراحه

 

 

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top