حياتي تدم0رت بسبب الانستجرام روايه كاملة

 

 

وللمرَّة التانية تفاعَل معايا بقلب على الرسالة، كُنت ممتن ليه فعلًا، أنقذ حياتي مرّتين وخلاني أبقى موجود في أكتر وقت بنتي كانِت محتاجاني فيه.

بس رسالة الصُبح… غيَّرِت كُل حاجة!

 

 

 

«إقتـ.ـل صفاء… دي مش مراتك! دا شيطان وعامِل نفسه مراتك!».

كدا الموضوع خرج عن الحد! وتحوَّل لجنـ.ـون تام!

طبعًا مش هسمع كلامه مهما حَصَل!

 

 

 

 

تجاهلت الرسالة تمامًا، لأول مرَّة أكون متضايِق منه بالشكل دا، لأول مرَّة أكون عايز أعرف هو مين عشان أقوله قد إيه هو مجنون! مش عشان أشكُره!

في نُص اليوم بعتلي رسالة تانية: «لازِم تثق فيَّا! دي مش مراتك!».

 

 

 

 

تجاهلت الرسالة تاني، بعدها بكام ساعة بعتلي: «لو مقتلتهاش النهاردة… هتحصل كارثة!».

تجاهلته تمامًا!

روَّحت وأنا متوتِّر… نظراتي لمراتي كانِت متغيَّرة، ونظراتها ليَّا كانِت متغيَّرة! مش عارِف دا بجد ولا الزفت دا قدر يلعب في دماغي!

 

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top