حكاية ليلى واحمد وجارتى ابتسام

 

 

ضحكت باعلى قوتى وقولتلها متهزريش دى بيبى لسه ومتعرفش حاجه، لقيت صوت فونى بيرن قولتلها عن إذنك هشوف التلفون وراجعه قالتلى ماشي دخلت اوضه واخدت الفون بتاعى لقيته احمد قفلت الباب على نفسي عشان لما يزعق إبتسام متسمعش، ولسه بفتح التلفون لقيته بيزعق وبيقولى ليلااااه إيه إل وداكى الشقه !؟

 

 

 

 

 

إنتى ناويه على طلاقك، قولتله يااحمد مش برتاح الا فى شقتى قالى مرنتيش عليا ليه!؟ قولتله رنيت عليك كتير وكنت غير متاح قالى طب إخرجى برااا الشقه حالا إنتى وحنين انا جاي اخدكم حالا واوعك تروحى لإبتسام صحبتك، بتلقائيه قولتله دى عندى برا فى الصالون ….

 

 

 

 

 

 

صرررخ بأعلى قوته وقالى بنتى فييين، صحبتك مله من جن وقتلت أمها وابوها وخطيبها وبتحاول تاذينا إنتى ليه مبتفهميش!؟ انا الخبر نزل عليا زي الصاعقه وقولتله لا لا اكيد إنت بتهزر قالى وهو بيعيط اول مره اشوف جوزى كدا قالى لو بنتى اتقتلت إنتى المسؤله فتحت الباب ورميت الفون من إيدى وجريت على الصالون

 

 

 

 

لقيت أبتسام ماسكه إبره وبتغز بنتى ف ماغها بكل مافيا وشديت البنت منها وقولتلها إنتى إتجننتى إنتى بتعملى إيييه يا حيوااانه فتشت راس حنين لقيتها كلها منغزه اتاريها كانت كل ما كانت بتعمل فيها كدا فضلت اهزها من كتفها كتيرر وانا بهيستريا وبقولها

 

 

 

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top