وانا إل مامنالك دا كله واحمد بيزعق على التلفون وبيقولى إبعدى عنها هتأذيكى انا جيلك لقيتها صلبت دراعها وقامت راميه حنين عالارض باعلى قوتها وقامت خنقانى وعنيها قلبت بيااض كلها وصوتها إتغير وقامت قيلالى إنتى لازم تموووتى زي ماهم م١تو كلهم وشي إحمر وعنيا نزلت ميه كتير ومن وسط خنقتى بقولها هما مين !؟
ردت بنفس النبره وقالتلى أبوها وامها عشان حاولو يخرجوونى وخطيبها عادل عشان حاول ياخدها منى انا كل حته في بردت من ال قالتلى الدور عليكى انتى وبنتك وجوزك مسالتيش نفسك أنا بشرب العصير دا بالذات ليه !؟
هقولك لانى بحب لون الاحمر بعشقه وكنت بستلذ وانا بشوفوه ف دماغ بنتك وإنتى زي الهبله مصدقانى حنين مرميه على الارض وببص وانا بشاور بإيديا ناحيتها خلاص أنا كدا كدا هم@وت بس المهم بنتى يااارب
لقيتها بتشدد على رقبتى جاامد خلاص إتشهدت خلاص وهى كل ضغط على رقبتى تنزل من عنيها وفجاه وبدون مقدمات لقيت احمد فتح الباب ومعاه قوه من الظباط وجرى ناحيتى ووحاول يفلتنى من إيديها