وحطيت إيدى على بقى ومردتش أفتح ببص لقيت الجرس بيرن تانى قولت بصوت مرتعش مين على الباب لقيت إبتسام بتقول أنا ياليلى إفتحى عينى فضلت رايحه جيه
اول مره اشوف كدا يارتنى ماجيت وياترى عين مين إل شوفتها دى فتحت الباب وأنا ريقى ناشف، لحظه صمت عدت عليا كأنها سنه إبتسام واقفه قدامى ومش بتنطق، بقولها سوسو حبيبتى وحشتينى والله اليوم إل مشيت فيه دا، لقيتها داخله على الصالون فى هدوء تام
وقعدت قفلت الباب وجيت وراها وقعدت بقولها مالك إنتى زعلانه منى تانى لقيتها عنيها ضلمت كدا وقالتلى من بين اسنانها، كنتي فييين !؟ إتخضيت من منظرها وقولتلها مالك عينك بتعمل كدا ليه لقتها بتضحك من غير نفس كدا وقالتلى
انا كويسه ردى على سؤالى قولتلها احمد ياستى قالى لازم اروح اشوف امي عشان كانت بعافيه شويه رحت يوم ورجعت بصتلى نظره بعين تصديق وقامت قيلالى هاتيلى حنين وحشتنى أووى قولتلها بس كدا حاضر هجبهالك وقمت جبت حنين وقعدت العبها بإيدى لغايه ماصحيت وعطتهالها بنتى قشعرت فى بدنها ساعه ماشافتها قامت إبتسام ضاحكه وقايلالى مش عارفه حاسه بنتك بتكرهنى ليه !؟