يوصل محمد ورامى والقوة الشقة ويخش محمد ويلف فى الشقة ويدور ويخش اوضة سامح ويدور فيها وفجأة يفتكر الدولاب ويفتح الدولاب ويقعد يدور فيه لغاية اما يلاقى صندوق صغير
محمد بإبتسامة : اووووبا مش قولتلك يا رامى هنلاقى حاجة
رامى : افتح افتح اما نشوف فيه ايه بس
يفتح محمد الصندوق ويلاقى عبارة عن جوابات ، والاسم عليها مجهول
ويفتح اول جواب
ويكون النص كالتالى
( انت فاكر نفسك كدا خلاص هربت ، لا يا روح امك ، الورق اللى معاك لو مجاش هتتقتل )
ويفتح الجواب التانى
( سامح احسنلك تجيب الورق لان ناس كبيرة اوى يهمها الورق ده ولو وصل لحد هتفتح على نفسك باب مش هتعرف تقفله )
ويفتح اخر جواب ويكون من يارا
( سامح علشان خاطرى الورق اللى ادتهونى ده فيه ايه، انا خايفة وليه بتقول لو حصلك حاجة اسلمه للشرطة وليه بتقولى ماكلمكش واتس وابعتلك جوابات ، فهمنى فيه ايه )
محمد بأستغراب : بس كده الرؤية وضحت ، واللى اسمها يارا دى تعرف حاجة عن الموضوع ومارضيتش تقولنا ، بس اشمعنى شغل الجوابات اللى قدم ده ، جمال ، يارا لازم تيجى النهادة علشان اخد اقوالها بسرعة فى الموضوع ده
لان الموضوع ده شكله كبير اوى
جمال : حاضر يا محمد باشا ، هنعمل حاجة تانية ؟
محمد : لا يلا هنمشى
رامى بجدية : استنى اما نشوف حاجة تانية يا محمد
محمد بجدية : لا مش هنلاقى حاجة ، خلاص
رامى بجدية : طب يلا بينا
محمد : يلا
ادهم بجدية : فهمت هتعمل ايه يا ياسر
ياسر : ايوة يا ادهم بيه فهمت
ادهم : ابقى طمنى بعد ما تخلص
ياسر : حاضر يا ادهم بيه
— الورق لازم يجى ضرورى
—- احنا بنتابع والورق اكيد مع حد من قرايبه
___ البنت اللى كان خطيبها دى اكيد تعرف حاجة لازم تجيبوها
___ اوامر ساعدتك
يسافر والد و والدة يارا
ويارا يجيلها جواب الاستدعاء علشان تقول اقوالها للمرة التانية وتروح
محمد بإبتسامة : نورتى
يارا بأرتباك : حضرتك طلبتنى ليه، مش خدتوا اقوالى ؟
محمد بإبتسامة : ايوة طبعا
يارا بحزن : امال جايبنى ليه تانى؟
محمد بجدية : هو سامح قبل ما يموت مكانش قايلك على حاجة او سر كده ولا كده
يارا بأرتباك : حاجة ولا سر ايه
محمد بعصبية : ماتستعبطيش عليا علشان انا خلقى ضيق
يارا بزعيق : انتوا عايزين منى إيه؟
محمد بنفاذ صبر : خدى اقرأى الجواب ده
يارا بصدمة تقرأ الجواب و تبدأ تعيط
محمد يهديها ويقولها : احنا عايزين نساعدك وناخد حق سامح ونجيب الناس دي يتحاسبوا ، لازم تساعدينا
يارا بحزن : حاضر
وتبدأ تحكى
flash back
فى الموبايل
سامح بخوف : ايوة يا يارا اسمعينى كويس
يارا بخضة : فية ايه يا سامح
سامح : مفيش وقت ، هتلاقى ورق فى وسط الكتب اللى اديتهالك النهاردة فى المحاضرة ، الورق ده لو جرالى اى حاجة تسلميه للشرطة ، لا النائب العام نفسه
يارا بخوف : ورق ايه وايه ده كله
سامح : مفيش وقت وماتكلمينيش تانى على الموبايل او واتس او اى حاجة من دول وابعتيلى جوابات بس
يارا لسة هتتكلم ويقفل سامح