وبعد ربع ساعه وصلوا المستشفى
رامي جري بسرعه راح على أوضة زينب
يسريه: الحقني يابني زينب من ساعت مع راحت مع الدكتوره مريم تعمل الأشعه وهى لسه مجاتش ومش لاقيه الدكتوره خالص
أحمد بتوتر: إيه ده ازاي يعني؟!!
رامى بصدمه: نعم.!!!!! يعني ايه؟!
يسريه بخوف: مش عارفه والله.. بالله عليك انا بقالى ساعه بدورّ عليهم ومش لاقياهم انا هموت من الخوف
رامى: طب اهدي.. اهدي ان شاء الله هتيجي..
وأحمد سابهم واتحرك كام خطوه لقدام..
_وفجأة رن حد على رامي
_ الووو.. زينب معايا.. لو عاوزها تعالي قابلني فى ******
رامي بعصبيه: يا بن******.. انت مين؟!
_تعالي قابلنى هناك وهات معاك 400الف جنيه.. يا إما كده يا تقول على حبيبتك يا رحمن يا رحيم.. سلام يا… رامي بيه
رامي من عصبيته رمي التليفون على الارض بعصبيه
_وفجأة أحمد رجع
أحمد بتوتر: مالك يا رامي في إيه؟!
رامي بعصبيه: فى حد كلمني وبيقولى عاوزنى أقابله ف***** والمكان ده معروف انه مفيش حد عايش فيه..
أحمد بعدم فهم: محدش عايش فيه ازاي؟!
رامي بعصبيه: كله مخازن.. سيبني فى حالي بقا
يسريه بخوف: طيب.. طيب هتعملوا إيه؟!
رامي: انا هبلغ البوليس
أحمد اتوتر: رامي بلاش تبلغ البوليس.. وخالينا نفكر بهدوء
رامي بشك: مبلغهوش ليه؟!
أحمد: لأن ممكن اللى خاطفها يأذيها