ولكن قاطعهم صوت تليفون رامي
رامي: الووو
يسريه برعب: الحقني يا رامي!!
رامي بفزع قام من مكانه: في إيه ياماما؟!!
أحمد وقف بتوتر
يسريه: تعالي على المستشفى بسرعه….
رامي بتوتر: في إيه ا؟!
يسريه بصوت فيه البكاء: تعالي زينب مش لاقياها
قام رامي جري وأحمد وراه
فى الطريق أحمد سايق
رامي بخوف: ربنا يستر.. سرعّ شويه يا أحمد
أحمد بإطمئنان إهدي بس.. ان شاء الله مفيش حاجه؟!
رامي: ان شاء الله.. انت كلمت المقدم محمد؟!
أحمد: آه.. وعملنا كل الأجراءات ومعايا إذن من النيابة بالتسجيل ليها
رامي بطمئنان الى حداً ما: الحمدلله.. سرعّ شويه بالله عليك.
أحمد اتوتر أكتر وقال: حاضر والله..