فهد….. وانا الكحلي ايمن صاحب المعرض…. تمام يافندم تحب تاخدها دلوقتى ولا ابعتها لحضرتك علي الشركه معتز…. لا دلوقتى وعربيتي اللي جيت بيها حد يبعتها علي الڤيلا ودا العنوان   ايمن….. تمام يافندم فهد….. بس يامعتز ليه ماكنا روحنا سوا معتز…. مفهاش حاجه نمشي ورا بعض وبالفعل كل واحد اخد عربيته واتجه للشركه   في […]

شاديه…. دي حبيبك دي راجل ورد…… اسكي الله في سماها لو كملتي وعبتي في بكلمه لطلعك من اهنيه بفضيحه مش صالح اللي تقولي عليه كلمه عفشه واخدت صنيه الاكل وطلعت فوق   كان صالح واقف عاري الصدر ويرتدي بنطال قطني لونه اسود صالح…… مش هنتغدوا تحت ورد…… لا اهنيه احسن صالح….. شكل وردتي بتغير ليه

نواره بغيظ….. مهو طلع علي دماغي فلاش باك معتز بيجري ورا نواره بالحزام معتز….. بقا انا اشوف كلبه ياكلبه نواره بتنهج….. اتهد بقا الله يهدك متعبتش وبعدين مش بعدل الدور   معتز….. كلبه يانواره نواره….. الجوازه الجاية هقولك اللي خدته الهانم تخده مساحه السلالم اااااه بيوجع معتز….. تستاهلي خلي لينا وسليم ينفعوكي   عوده للحاضر

معتز……علي اي ياما شاديه….. علي اي كيف علي جوازنا معتز….. بس انا متجوزتكيش انتي اتجوزتي حد تاني ابقي بصي كويس علي اسم العريس شاديه بصدمه…. اييه ياتراااا شاديه اتجوزت مين؟

معتز……. طب اطلعي انتي الاول هركن واطلع وراكي وعرفيهم اني معاكي نواره……. حاضر طلعت نواره وخبطت علي الباب فتح الاب

كارم بسخريه….. نموسيتك كحل ولا لساتك عروسه منه…. في اي ياعمي كارم…… اي منزلتيش تعملي الفطور ليه مش عليكي منه….. اما شهيره چالت العروسه هتعمله   كارم بتوحس….. يعني شهيره اللي قالت منه….. اه كاررم بعصبيه….. شهيررررره شهيره….. نعم ياخوي كارم…. لو مسيتي نواره بكلمه الله في سماها لتكوني طالج بالتلاته حرمه تچصر العمر وطلع

    مهدي : الله شكل الاكل يفتح النفس صفاء : الف هنا         مهدي : ولحقتي تعملي مكرونه بالبشاميل زي ما قولت صفاء : والله ما عملت حاجه       مهدي باستغراب : اومال مين اللي عمل صفاء : حياه         مهدي : بجد برافو عليكي يا

  بدأ المعيد يشرح ولكن حياه في ملكوت اخر لحد ما سمعت واحده بتتغزل في مراد وقد اي هو قمور ورياضي ووسيم وياريت تبقي مراته         حياه : ممكن تسكتي عشان مش عارفه اسمع البنت : انا عملتلك حاجه           حياه : عماله تتكلمي ومخلياني مش عارفه اسمع

في اليوم التالي كانت دعاء بتغسل المواعين، وبتفكر في هشام ياترى ممكن يتغير ولا هيفضل كدا بتحاول تراجع كلامه وطريقته وباباها في الشغل، ومامتها بتغسل الهدوم       بالليل كان عثمان رد على هشام بالموافقة اللي كان مبسوط إنها وافقت وخد معاد عشان يجوا يتفقوا على معاد الخطوبة والفرح       في اليوم

  وقعدت جنب مامتها وعينها في الأرض والدة العريس: عاملة إيه يا دعاء؟       دعاء بكسوف: الحمد لله يا طنط، أخبارك إيه؟ والدة العريس بابتسامة: الحمد لله يا بنتي       وقعدوا يتكلموا، وبعدين خرجوا عشان يسيبوا مساحة لدعاء والعريس عشان يتكلموا اتنحنح العريس عشان ترفع وشها، لكن مفيش فايدة    

  رجع عثمان وقالت نهى بصرامة: لأ تعالى اقعد هنا هى مش هتتخطف لما تبعد عنها شوية قعد جنب مراته فقالت دعاء بهمس: محسساني إني مراته التانية     سمعتها والدتها وقالت بغيظ: اها تقريبا ضرتي ابتسمت دعاء بتوتر وقالت: أبدا يا ماما يا حبيبتي، وبصت في طبقها تاني       خلصوا أكل ودخلت

مكنش يصوح ياولدي تتحدت معها اكده نظر مالك الي والدته ليردف قائلا : ولا كان يصوح انها تتحدت عفش في حج حد ميت ياما هزت صابرين راسها بقلة حيلة لتردف قائلة :   مفيش فايده في الحديت وياك انهت كلماتها واتجهت الي الاسفل ليلقي مالك نظره اخيره علي ليال ومن ثم اتجه الي الاسفل ….

لم يزح عيناه عنها ، فقط يقف بهدوء يراقب التعابير التي تظهر علي وجهها ليفتح عيناه بصدمه ماان اندفعت نحوه مرتفعه علي اطراف اصابعها مقبله وجنته بلطف وو يتبع….

ايه الصوت العالي وصوت التكسير ده يا صابرين في حاجه نفت صابرين سريعا قائلة : لا ياحج مفيش ده بس قاطعتها ليال صائحه متجه نحو محمد واقفه امامه : لا في وفي كتير ، الجوازه دي لا يمكن تتم   اردف محمد ببرد : واحنا اهنه مبناخدش رأيك احنا بنجولك بس اشتعلت عيناها بغضب لتردف

  _لسه فاكر ترن يا استاذ _اميره هقولك على حاجه مش هتصدقيها _ايه هي حمستني مؤمن بسعاده _انا وندى رجعنا لبعض وعايز اعرفها عليكي

تنهد حسام : بس انت كنت قد المسؤولية قدرت تنجح شركات والدك من بعد الخسارة وفي 4 سنين أصبحت رجل الأعمال الأولي الوسيم مراد منصور وشركات المنصورية تكلم مراد بحزن : مش مكانى كان مكان مازن ويجي صوت خطوات رجلين من بعيد وتقترب وتظهر فتاة جميلة جدا ترتدى جيبة قصيرة جدا فوق الركبة وبلوزة بحمالة

اكملت شروق : لحد إمتى هتفضلى كدة حبس نفسك تكتب عشق كنت نفسى اعرف انقذهم تقرا شروق وترد :

مراد : ازاي ؟؟ عمر : تعال بس خرج مراد مع عمر سلمى بلهفة: ايه الأخبار عمر بحزن : للاسف القضية لبساه وحيتحكم   بصت لمراد بصدمة وقلبها حساه حيوقف وقفت قدامه اوي ومسكت في الجاكيت بتاعه وقالت : مش حتتحكم انت برئ مش كدة قربها منه خلاه حيغمى عليها امتى بقى خفيف كدة ليه

– وقف أمام المرآة يُهندم ملابسه بينما عينيه تُتابع انعكاس فَلك الذي يظهر في المرآة . – ‏اما هي فـ كانت تتصنع النوم ، لـ يزفر بضيق ، ثم خرج من الغرفة مُتجهاً نحو باب الشقة لكنه توقف أمام طاولة السفرة حينما وجد     فوقها الصندوق الصغير الخاص بالطعام ، إذًا هي قد أعدت

قاعدها مستنيه شوي وببص لقيت مازن جه قعد قدامي علي الكرسي بعصبيه _قوم امشي من هنا!!؟ =اهدي بس انا جي اقعد معاكي عادي مالك كدا متعصبه دايما ليه كدا؟؟!   ومسك ايدي وببص لقيت سيف واقف وشافه ماسك ايدي راح مشي بسرعه يتبع….

تالين وهي بتربع ايدها: اشرحيلها ياعقربة ظلمتك ازاي!؟ رحاب: نفسي تبقي زي ثريا أدب وأخلاق وشكل انما انتِ بومة، ألا صحيح كنتِ فين يارقاصة   تالين: في الكبارية. رحاب: غوري روحي لام نهى، فاكرة إن بنتها معاكِ، وتلفونها مغلق. تالين: من الصبح مرجعتش! رحاب: أيوا. تالين: طب طريقك صحراوي.

رايك نبدأ نحتفل من النهاردة مش بكرا ” ثم قَبل شحمة أذنها، لترتعش من قُبلته تلك ثم اردفت بنبرة مُعاتبة : بس دا ميمنعش اني كنت عايزاك تيجي . – أخفض يديه من فوق خصرها ثم أمسك بيديها بين يديه ثم قَبلهم بِلطف و همس إليها : أسف يا حياة قلبي ، لم تستطع عدم

عامل لي اي عشا _ كل اللي انت بتحبه ” اردفت بإبتسامة ” – أمسك يدها التي كانت تمسك بالملعقة وقام برفعها وقبلها بلطف ثم أردف : تسلملي ايديكي من قبل ما ادوق اي حاجه . – لتبتسم علي طريقته اللطيفة ، ثم اردفت له : طيب يلا ساعدني نحط الأطباق .   – بعد

_ انت منزلتش عينك من عليها قد كدة وحشاك ” اردف بنبرة مرحة ماكرة ” – ليضحك مروان علي حديثه ، ليُكمل ” ضياء ” حديثه قائلاً : بس امتى اتغير دا ؟   – ليزم ما بين حاجبيه وهو يتسائل : تقصد اي ؟ _ مروان يا حبيبي زي ما انا بفهمك انت بتفهمني