اقترب فهد منها وقبل راسها….. خلينا في حالنا وبكره هننزل نجيب لبس ليكي حلو لاني ملاحظ مجبتيش من زمان منه…. لسه فاكر فهد….. حقك علي راسي ياست منه في صباح يوم جديد استيقظ الجميع وتجمعوا علي مائده الفطار   معتز….. فهد هنطلع علي معرض العربيات نجيب عربيه واغير بتاعتي لان هنستقر هنا وبعدين نطلع علي […]

سليم….. انا هروح العب مع صحابي واودعهم نوارة….. متبعدش وغادروا بعد عده ساعات عند شاديه و ورد كانت ورد في المطبخ بتحضر الغدا لصالح وهيا بتغني ياشمس يامنوره غيبي وكفاية ضيك ياحبيبي   كان صالح واقف علي الباب وهو يستمع ليها وجاء عن مقطع ورد…… حبيبي سيد روحي وقلبي سيدي انا وسيد كل الناس  

نواره بغيظ….. مهو طلع علي دماغي فلاش باك معتز بيجري ورا نواره بالحزام معتز….. بقا انا اشوف كلبه ياكلبه نواره بتنهج….. اتهد بقا الله يهدك متعبتش وبعدين مش بعدل الدور   معتز….. كلبه يانواره نواره….. الجوازه الجاية هقولك اللي خدته الهانم تخده مساحه السلالم اااااه بيوجع معتز….. تستاهلي خلي لينا وسليم ينفعوكي   عوده للحاضر

معتز……علي اي ياما شاديه….. علي اي كيف علي جوازنا معتز….. بس انا متجوزتكيش انتي اتجوزتي حد تاني ابقي بصي كويس علي اسم العريس شاديه بصدمه…. اييه ياتراااا شاديه اتجوزت مين؟

نواره بتوتر…… ليه معتز…. نواره كفايه كده انا سايب طفلين بقالي اسبوعين لو فصلت اكتر يبقي معنديش دم نرجع بكره وانا جمبك متخافيش بقلم ندا الشرقاوى نواره…….تمام والكتب معتز…… اللبسي هنروح نجبهم     نواره بفرحه….. في ثواااني دخلت نواره لبست بنطلون بيج واسع نسبيا وتيشرت ابيض يوجد عليه بعض من اللون الذهبي وبلزر جينز

كارم بسخريه….. نموسيتك كحل ولا لساتك عروسه منه…. في اي ياعمي كارم…… اي منزلتيش تعملي الفطور ليه مش عليكي منه….. اما شهيره چالت العروسه هتعمله   كارم بتوحس….. يعني شهيره اللي قالت منه….. اه كاررم بعصبيه….. شهيررررره شهيره….. نعم ياخوي كارم…. لو مسيتي نواره بكلمه الله في سماها لتكوني طالج بالتلاته حرمه تچصر العمر وطلع

      صفاء : طيب وقامت حياه طبخت وعملت الكيكه         حازم من خلفها : الله الله ع الروايح الجميله حياه بخضه : انت جيت امتا         حازم : لسه جاي حياه : حمد لله على السلامه       حازم : الله يسلمك حياه : ادخل غير

    وقفلت ونزلت قابلت روز روز : صباح الخير حياه : صباح النور           روز : مالك حزينه لي ع الصبح حياه : مفيش روز : اتخانقتي مع اهلك           حياه : مفيش حاجه ويلا عشان هنتأخر روز : يلا ووصلوا الكليه        

  عثمان: اها ما أنا عارف إنه له شقة لوحده قالت دعاء: بس تعرف يا بابا أنا ماكنتش عايزه أتجوز مدرس       عثمان باستغراب: ليه؟ دعاء: عشان بياخد عندهم بنات وضحك بقى وبتاع، أكيد في بنات محترمة وبتتكلم بحدود مع المدرس بتاعها وكدا       عثمان: اها، طب وبعدين؟ دعاء: لأ خلاص

  نهى: ماشي هروح أتصل عليها وأعرفها، وأنتِ خلصي طبيخ ياختي عشان تيجي تروقي معايا الشقة في المساء كان العريس قاعد جنب أمه، ولسه دعاء ماطلعتش والدة العريس: هى فين العروسة يا نهى؟       نهى بابتسامة: هقوم أناديها وكان العريس بيتكلم مع عثمان كان عثمان بيسأله عن شغله وحياته ماشية إزاي وهل شقته

  رجع عثمان وقالت نهى بصرامة: لأ تعالى اقعد هنا هى مش هتتخطف لما تبعد عنها شوية قعد جنب مراته فقالت دعاء بهمس: محسساني إني مراته التانية     سمعتها والدتها وقالت بغيظ: اها تقريبا ضرتي ابتسمت دعاء بتوتر وقالت: أبدا يا ماما يا حبيبتي، وبصت في طبقها تاني       خلصوا أكل ودخلت

مكنش يصوح ياولدي تتحدت معها اكده نظر مالك الي والدته ليردف قائلا : ولا كان يصوح انها تتحدت عفش في حج حد ميت ياما هزت صابرين راسها بقلة حيلة لتردف قائلة :   مفيش فايده في الحديت وياك انهت كلماتها واتجهت الي الاسفل ليلقي مالك نظره اخيره علي ليال ومن ثم اتجه الي الاسفل ….

لم يزح عيناه عنها ، فقط يقف بهدوء يراقب التعابير التي تظهر علي وجهها ليفتح عيناه بصدمه ماان اندفعت نحوه مرتفعه علي اطراف اصابعها مقبله وجنته بلطف وو يتبع….

ايه الصوت العالي وصوت التكسير ده يا صابرين في حاجه نفت صابرين سريعا قائلة : لا ياحج مفيش ده بس قاطعتها ليال صائحه متجه نحو محمد واقفه امامه : لا في وفي كتير ، الجوازه دي لا يمكن تتم   اردف محمد ببرد : واحنا اهنه مبناخدش رأيك احنا بنجولك بس اشتعلت عيناها بغضب لتردف

  _لسه فاكر ترن يا استاذ _اميره هقولك على حاجه مش هتصدقيها _ايه هي حمستني مؤمن بسعاده _انا وندى رجعنا لبعض وعايز اعرفها عليكي

وتخرج… في القاهرة في جامعة خاصة توجد بالقاهرة تسمي ،business administration يظهر شاب جي من بعيد مغرور ومتكبر راكب عربية على احدث موديل ويدخل الجامعة ويخلع النظارة وتظهر عيونه 👀     العسلى والقوام الساحر يقابله المعيد في الجامعة عندك مخالفة وتأخير محاضرت يا باشا وكمان بتأجل وتأخذ السنة بسنتين وده مش هينفع يامراد تحدث

اكملت شروق : لحد إمتى هتفضلى كدة حبس نفسك تكتب عشق كنت نفسى اعرف انقذهم تقرا شروق وترد :

مراد : ازاي ؟؟ عمر : تعال بس خرج مراد مع عمر سلمى بلهفة: ايه الأخبار عمر بحزن : للاسف القضية لبساه وحيتحكم   بصت لمراد بصدمة وقلبها حساه حيوقف وقفت قدامه اوي ومسكت في الجاكيت بتاعه وقالت : مش حتتحكم انت برئ مش كدة قربها منه خلاه حيغمى عليها امتى بقى خفيف كدة ليه

همست بنبرة هادئة يتضح بِها الحزن الشديد : انت بـ..تعمل كـدة ليـه ؟ انا عملت اي لـكل دا ؟ – ليُحرك عينيه يميناَ ويساراً من حديثها ثم أردف بنبرة عصبية : يلا عيطي اكتر وخليني أحس بالذنب اكتر مش هو دا اللي انتِ عايزاه !!   – ‏لم تُجيب عليه ثم نهضت من فوق مقعدها

=تمام موافقه بس خليها في كافتيريا الجامعه عشان عندي محاضرات كتير وممكن نتقابل بين المحاضرات _اممم عادي ولا يهمك!! يلا اسيبك تنامي عشان تصحي ياجامعتك!!؟   =تمام تصبح علي جني _وانتي من اهل الجنه يارب قفلت معا ونمت وانا مبسوطه اووي ♡الصبح ♡   صحيت لبست درس ابيض وفي ورد لونه وردي وكان جميل ولفيت

تالين وهي بتربع ايدها: اشرحيلها ياعقربة ظلمتك ازاي!؟ رحاب: نفسي تبقي زي ثريا أدب وأخلاق وشكل انما انتِ بومة، ألا صحيح كنتِ فين يارقاصة   تالين: في الكبارية. رحاب: غوري روحي لام نهى، فاكرة إن بنتها معاكِ، وتلفونها مغلق. تالين: من الصبح مرجعتش! رحاب: أيوا. تالين: طب طريقك صحراوي.

_ مفيش داعي تضايقي كدة الأمر بسيط اتصلي بيه واسأليه هو فين ” اردفت “حبيبة” بنبرة مًقترحة” ، ليأومأ “ضياء” بإيجاب مُوافقاً علي حديث زوجته . – لتُخرج هاتفها حتي تستطيع الاتصال بِه لكنه لا يجيب ، لتزفر في ضيق من عدم إجابته.   _ ما انا قولتلك يا بنتي انوا اكيد مشغول في الشغل

break _ لا مفيش داعي يافندم انا كويس = طيب تمام ، علي العموم انا جيت عشان أهنيك علي الترقية الجديدة _ الله يبارك في حضرتك ” زبير ” بيه ، اهم حاجه اكون استحقها   = طبعا تستحقها، وبعدين انا مبسوط منك جداً انا جالي ردود ممتازة من ” نانسي دانيال ” عشان تنظيم

لتنهض من مكانها وهي تتحدث إليهم قائلة : انا هروح اجهز السفرة ، لتتحرك تاركة إياهم مُتجهة إلي المطبخ لتتبعها ” حبيبة ” إلي المطبخ أيضا. // كانت تقف في المطبخ وهي تحاول سكب الطعام في الأطباق لتجد حبيبة بجانبها وهي تحاول مساعدتها .   _ فوفو، انا اسفة ” اردفت حبيبة ” = علي