الفصل الثاني من روايه عدت للحياه

 

 

موت أبيها ، ثم قامت فجأة فنظرت لها مها بتسائل فقالت بهدوء:نازلة اجيب مية عطشانة ، ثم نزلت وهي منشغله بما يخيل لها عقلها ، وعندما كانت تنزل السلم لم تنتبه علي درجات السلم ، فوقعت من عليه ثم اصتطدم راسها بالحائط ، ووقعت مغمي عليها

 

اجتمع حولها الاطباء والممرضات ثم بدأوا في افاقتها ، وعندما افاقت استندت على ممرضة وساعدتها حتي اوصلتها لغرفة مكتوب عليها “العظام” … ثم ادخلتها واجلستها السرير وتركتها وغادرت أما طيف فكانت شاردة قم أغلق الطبيب الاوراق التي امامه ، وقف

 

 

وذهب حيث تجلس طيف وما إن اقترب منها حتي وقف بصدمة بعد أن رأي ملامح وجهها
هل يعقل أن تكون هي بالتاكيد أخطأ ولم يري جيدًا ، نظر لها مرة اخري وبحث عن الخياطة في جبينها ودقق وعندما وجدها ، ابتسم

 

قائلا بسعادة:طيف صح اخبارك
نظرت له طيف ثم وقفت بابتسامة:د.بهجت ازيك ، أنا بخير الحمد لله ، إزي حضرتك إنتَ سبتني في نص العلاج وروحت علشان العمليه!

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top