الفصل الثاني من روايه عدت للحياه

 

، المية الإزازة اللي مبتخلصهاش حتي في اليوم ، وقتك كله يا نوم يا سرحان مفيش وسط خالص … ناوية تستني كدة
نظرت لها طيف ثم نظرت لصورة تجمعها مع والديها ، ثم ابتسمت وقالت بهدوء:أيوة أية لزمتي ، مليش في حاجة بقيالي في الحياة ،

 

ماما حصلت بابا ، وأنا سبتها فى عز ما هي كانت بتفكر في مصلحتي ، عارفة إزاي مكنش عارفة إنها تعبانة ، خلاص كدة مبقاش ليا حد في الدنيا دي
ياسمين بنظرة مبتسمة:إزاي ملكيش حاجة ، إياس فين ، وانا فين

 

 

طيف بيأس:مبقاش في إياس ، أنا قررت مش هروح لحد هو مش عايز يكلمني حتي
ياسمين:وهتضيعي حبك ليه

 


طيف بهدوء:اعتقد كان إعجاب مش أكتر
ياسمين:طيب واصرارك إنك ترجعيه لطبيعته ، وأيام زمان

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top